Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
أمانة العتبتين الحسينية والعباسية والسرقات باسم القرآن !!
الأحد, تشرين الأول 4, 2015

 

العراق تايمز: كتب احمد الطحان..

 

بعد فترة من قيام الأمانة العامة للعتبة الحسينية بالإعلان عن قيامها ببناء " مجمع تعليم القرآن " بقيمة 80 ثمانية مليار دينار عراقي أي ما يقارب 70 سبعون مليون دولار أمريكي, وهذه سرقة واضحة في كبد النهار فأي مجمع يحتاج لهكذا مبلغ ؟؟!! وماذا سيوضع فيه غير المصاحف وأجهزة التدفئة والتبريد والمغاسل؟! فهل تعليم القرآن الكريم يحتاج إلى هكذا مجمع وهكذا أموال طائلة ؟! أين ذهب دور الجوامع والحسينيات والمدارس الدينية ؟!.


بعد هذا المشروع أعلنت العتبة العباسية عن قيامها بمشروع  لطبع نسختها الأولى من المصحف القرآني الكريم وهذا الطبع يخص جميع الأحجام بالإضافة إلى الحجم الرحلي والوزيري والكفي والجيبي على أن تكون الطباعة باللغتين الفارسية والعربية و تكون الطباعة في مطابع إيران وبمبلغ كبير جداً!!.


والسؤال الذي يطرح نفسه, هل من المناسب أن تتم طباعة نسخة من القرآن الكريم تحمل ختم العتبة العباسية أو الحسينية ؟! هل من أجل أن  يقال أن هذا المشروع تم برعاية المرجع السيستاني وبإشراف الصافي أو عبد المهدي الكربلائي ؟؟!! ..


 ثم توجد ملايين النسخ من القرآن الكريم ألا تكفي لتوزيعها على كل مدن العراق ودول الجوار أيضاً, ثم من الأولى بهذه الأموال والتي ستكون بالملايين, أليس النازحين والمهجرين ممن يسكنون في المخيمات والشوارع؟! أليس الفقراء العراقيين الذين لا يمتلكون السقوف التي تأويهم من برد الشتاء وحر الصيف ؟! أليس توزيع هذه الأموال على المحتاجين والفقراء والمساكين أولى من طبع هذه النسخ القرآنية التي ستركن على الرفوف في مكتبات الحسينيات والجوامع, والتي ستعاني من الإهمال وعدم القراءة فيها ويراكم عيها التراب!!.


فإلى متى يكون هذا السرق الممنهج سارياً على أموال العتبات المقدسة ثم لماذا باللغة الفارسية لماذا لا تكون باللغة اليابانية أو الاسبانية أو الهندية حتى نهدي تلك الأقوام ما دمنا نملك المليارات من نسخ القرآن الكريم باللغة الفارسية ... ولماذا لا تطبع هذه النسخ في المطابع العراقية كي يعود ريعها للعراقيين؟! لماذا تطبع في المطابع الإيرانية  ؟ حتى نُسمن خزائن إيران مع كل ما سرقته وتسرقه من الحقوق الشرعية للمسلمين التي تذهب ظلماً إلى إيران ويتم بها بناء مستشفيات ومدارس ودور سكن ... والعراقيين يفتقرون لكل مقومات العيش الكريم ؟؟!!.

 

 

اقرأ ايضاً

تعليقات
#7
محمد جميل
06/10/2015 - 12:12
اموال العتبات
لا بد أن تتصدى الحكومة وبكل أطرافها ومكوناتها لتشكيل لجنة مستقلة من الأشراف والأخيار ورؤساء العشائر والإعلاميين والقانونيين ومؤسسات المجتمع المدني وغيرهم تشرف على أموال المراقد المقدسة وتوزيعها بما يرضي الله ورسوله وآله الأطهار في شؤون إعمار العراق وتجديد تلك البقاع و في شؤون المهاجرين والمهجرين وفي شؤون الأيتام والأرامل ضحايا الاحتلال والإرهاب...]]
#6
احمدعلي
05/10/2015 - 08:14
الحق
بااسم الدين باكونه الحراميه
#5
ابو كرار
05/10/2015 - 06:25
ايران اصل المشكله
ان منبع الفساد والافساد الموجود بالعراق هو المؤسسه الدينيه المتمثله بالسيستاني وحاشيته فمره بحث الناس على انتخابهم ومره بالتغطيه ومشاركتهم بعمليات الفساد واخرى بقيامهم هم بالفساد وبأسم الدين والمرجعيه وبأموال هي من حق الفقراء والمساكين الذين يتزايد اعدادهم بظروف العراق الحاليه
#4
علا رامي
05/10/2015 - 03:51
سراق وضح النهار
يسرقون امام الناس وضح النهار حال العراق مبكي جدا
#3
العراقي
05/10/2015 - 03:49
سرقوا كل شيئ
اتباع الفرس السيستاني وعصابتة سرقوا ونهبوا باسم الدين
#2
الاستاذ احمد البغدادي
05/10/2015 - 12:35
مرجعية اعلامية
بالنسبة لمرجعية السستاني فهي مرجعية اعلامية فارغة استفادت منها امريكا وايران في تحقيق مشاريعهما التوسعية
قوله تعالى ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير ) ماذا تنتظر من مرجعية اعلامية فارغة مدحها اليهود والنصارى ،فبرايمر قال كانت لنا مراسلات مع السستاني ، ورامسفيلد قال دفعنا للسستاني مبلغ 200مليون دولار مقابل سكوته عن احتلال العراق ، بالاضافة الى تاييد الدستور الامريكي الوضعي وسكوته عن فضائح ابي غريب وتاييده للقوائم المفسدة التي دمرت البلاد والعباد وغيرها الكثير ........الخ
#1
احمد منصور
04/10/2015 - 11:12
المال العام
الطباعة باللغتين الفارسية والعربية و تكون الطباعة في مطابع إيران وبمبلغ كبير جداً!!.فإلى متى يكون هذا السرق الممنهج سارياً على أموال العتبات المقدسة ثم لماذا باللغة الفارسية لماذا .......مما سبق يتظح ان رجال الدين الاسلامي في هذا الزمان ..أفشلوا الاسلام كفكر محرر للبشريه ...وتحول الى سجن وعبوديه
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.46633
Total : 100