Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
بعض من نشأة وتطور طقوس كربلاء .. بقلم الكاتبة المغربية جليلة مفتوح
الأربعاء, كانون الأول 17, 2014

العراق تايمز: كتبت جليلة مفتوح ..

كيف بدأت وكيف وصلت للأشكال التي نراها اليوم ,بغض النظر عن أصحاب المصالح في تعميقها أو الجهد في تحويرها عن منشئها ومعناها نحو سطحية تلامس الوثنية إن لن نقل احتراما للأفكار المؤيدة عما أو فصاما أو وراثة..تفوقها.

المختار بن يوسف الثقفي الذي قاد حركة التوابين، ورفع شعار "يا لثارات الحسين" كان حسب النصوص التاريخية أول من أقام احتفالاً تأبينيًّا في داره في الكوفة بمناسبة يوم عاشوراء، وأنه أرسل بعض النادبات إلى شوارع الكوفة للندب على الحسين سيد الشهداء

أشار ابن قتيبة الدينوري إلى مثل هذه الاحتفالات التي أقيمت يوم عاشوراء، والتي جاءت على شكل ندب ونياحة على مقتل الإمام علي بن أبي طالب -عليه السلام- وعلى أبنائه من بعده، وقام بها الشيعة الأوائل عند تجمعهم حول قبور الأئمة من أبناء علي بن أبي طالب.

أما الشاعر المعروف "الناشئ الأصغر" كان يعقد "مجالس النياحة" على الحسين بعد أن انتشر التشيع، وخفت وطأة السلطات الحاكمة على العلويين.

وخلال القرن السابع للهجرة أصبحت قراءة المقتل عادة متبعة يوم عاشوراء.

وكان المستنصر بالله العباسي قد أمر المحتسب جمال الدين بن الجوزي عام 640هـ= 1223م بمنع الناس من قراءة المقتل في يوم عاشوراء والإنشاد في سائر المحال بجانبي بغداد، سوى مشهد موسى بن جعفر.

وقد ذكر ابن الجوزي أن اللطم جرى يوم عاشوراء في المشهد، وذلك بحدود منتصف القرن الخامس للهجرة/ الحادي عشر الميلادي، وهي أول إشارة في ذكر اللطم يوم عاشوراء في العراق.

تاريخيًّا في العاشر من محرم (353هـ= 963م) جرت -ولأول مرة- احتفالات فريدة في بغداد في ذكرى استشهاد الإمام الحسين حيث أغلقت الأسواق وسارت النادبات في شوارع بغداد، وقد سودن وجوههن ومزقن ثيابهن وهن يلطمن وجوههن ويرددن مرثية حزينة. وقد أشار بعض المؤرخين إلى أن الشيعة كانوا يلبسون السواد، وقد زاروا قبر الحسين في كربلاء.

وفي كربلاء خرجت النساء ليلاً وخرج الرجال نهارًا حاسري الرؤوس حفاة الأقدام لمواساة الحسين.

وإذا اتجهنا إلى الأندلس، نجد إشارة ذات أهمية كبرى في إحدى النسخ الخطية الفريدة من المؤلف التاريخي "إعلام الأعلام فيمن بويع بالخلافة قبل الاحتلام" للسان الدين بن الخطيب أحد أعلام المفكرين في القرن الثامن الهجري، والنسخة محفوظة في خزانة جامعة القرويين بمدينة فاس، حيث ذكر عادات الأندلسيين وأهل شرق الأندلس خاصة في ذكرى مقتل الحسين من التمثيل بإقامة الجنائز وإنشاد المراثي.

ووصف إحدى هذه المراسم وصفًا حيًّا, وذكر أن هذه المراثي كانت تسمى (الحسينية)، وأن المحافظة عليها بقيت ما قبل تاريخ عهد ابن الخطيب إلى أيامه.

أما الشكل الشائع لعاشوراء على النحو المعروف لنا في الوقت الحاضر (أي رواية سيرة الحسين في محافل شعبية) فتعود جذوره -على الأرجح- إلى القرن العاشر للهجرة/ السادس عشر للميلاد، عندما اعتلى الصفويون سدة الحكم في إيران، واتخذوا من التشيع عقيدة رسمية لدولتهم.. وكان لهم دور في انتقالها إلى الهند وأذربيجان التركية والأناضول وبعض مناطق سيبيريا.

ولم تقتصر تلك الشعائر على العراق وإيران، بل امتدت إلى بلدان أخرى؛ فالمقريزي في خططه يذكر أن شعار الحزن يوم العاشر من المحرم كان أيام الإخشيديين، واتسع نطاقه في أيام الفاطميين، فكانت مصر في عهدهم بوقت البيع والشراء تعطل الأسواق، ويجتمع أهل النوح والنشيد يكونون بالأزقة والأسواق، ويأتون إلى مشهد أم كلثوم والسيدة نفيسة وهم نائحون باكون.

وتروي تواريخ الدولة العبيدية بمصر، اهتمام المعز الفاطمي بأمر إقامة عزاء الحسين في خارج البيوت أيضًا، فكانت النساء يخرجن في أيامه ليلاً كما يخرج الرجال نهارًا.

وبحسب ابن الجوزي، كان معز الدولة البويهي قد أمر بغلق الأسواق، وفرغت الأحواض والصهاريج مما فيها من الماء، ووضعت الجرار مغلقة باللباد في الشوارع والطرق لسقي عابر السبيل والعطشان، وكانت النسوة يمشين بأوجه مسودة وملابس ممزقة، يلطمن ويولولن حزنًا على الحسين الشهيد.

وقد اتخذ الاحتفال بهذا اليوم -في مصر- شكلاً رسميًّا وأصبحت الدولة تحتفل به وتعتبره عيدًا من أعيادها الرسمية.. ولكن على العكس من الأعياد الأخرى كلها كان عيد حزن وبكاء؛ ففي هذا اليوم كانت تعطل الأسواق وتقفل الدكاكين ويخرج الناس ومعهم المنشدون إلى الجامع الأزهر وتتعالى أصواتهم بالنحيب والبكاء والنشيد، وعندما بني المشهد الحسيني في أواخر الدولة كان خروج الناس إلى هذا المشهد .

وبدأت الأمور تتحرك مطلع القرن العشرين، حيث كان يوجد في النبطية عدد من التجار الإيرانيين.. وكان هؤلاء الإيرانيون يحتفلون بذكرى عاشوراء على طريقتهم الخاصة، حيث كانوا يقدمون تمثيلية يؤديها شخصان باللغة الفارسية، تروي واقعة كربلاء. كان الإمام الحسين يتواجه مع الشمر بن ذي الجوشن (قاتل الحسين) في إطار تمثيلية بسيطة لم تكن تدوم طويلاً.

حسب قراءاتي كانت هذه التظاهرة المسموح بها للجالية الإيرانية في النبطية، باللغة الفارسية فقط، وبإذن خاص من الباب العالي.. وفي 1917م حضر إلى النبطية إبراهيم ميرزا وهو طبيب إيراني واستقر في عاصمة جبل عامل حيث بدأ مزاولة مهنته.. وعمل هذا الطبيب على ترؤس الشعائر الشعبية لذكرى عاشوراء، حيث كان يتقدم حلقات المؤمنين اللاطمين صدورهم والضاربين رؤوسهم.-وإبان انسحاب الحكم العثماني من لبنان- وضع أول حوار بالعربية لتمثيلية عاشوراء.. هذا الحوار الذي كان يدور أثناء مبارزة الحسين مع الشمر، والذي نسقه آنذاك الدكتور إبراهيم ميرزا هو الذي أعطى تمثيلية عاشوراء النسق المسرحي الذي عرفت به فيما بعد.

وتقام في شهر محرم وبخاصة يوم عاشوراء احتفالات عديدة وبصورة مختلفة في أغلب دول الخليج العربي، فقد عرفت البحرين إقامة المجالس الحسينية منذ زمن مبكر، حيث كان البحرانيون يقيمون المآتم في بيوتهم ومساجدهم. ومصطلح "التحاريم" المتداول في الأوساط الشعبية. أطلقه أهل البحرين على ذكرى ولادة الأئمة من أهل البيت وكذلك على وفياتهم، ويعتبر يومي التاسع والعاشر من شهر محرم من كل عام ويعتبران عطلة رسمية تعطل فيها دوائر ومؤسسات الدولة، وكذلك دوائر القطاع الخاص والمتاجر.وفي صبيحة اليوم العاشر من محرم، وهو يوم عاشوراء، تبدأ مواكب العزاء بمسيرتها في العاصمة وفي المدن الأخرى للاحتفال بذكرى استشهاد الحسين. وترتبط بهذه الاحتفالات مصطلحات شعبية، فيدعى النائح الذي يتصدر مجموعات العزاء وينشد مرثية حزينة حول الإمام الحسين "شيالا".

كما تقام المآتم الحسينية في عدد كبير من مدن عُمان وقد شيد العمانيون لذلك "حسينيات" يجتمع فيها عدد كبير من الناس مكونين حلقة كبيرة يتوسطها منشد يقرأ مرثية على الإمام الحسين، ويقوم المشاركون بترديد مقطع من مقاطع المرثية ويقومون بحركة دائرية في ضمن الحسينية وهم يلطمون بأيديهم على صدورهم بضربات رمزية خفيفة، وفي إيقاع متواصل مع صوت المنشد الذي يقود حركة المشاركين الكبيرة بصوته الجهوري الحزين.

أما في الهند فيتفق أغلب المؤرخين على أن بداية الاحتفالات بذكرى استشهاد الحسين في الهند تعود إلى زمن تأسيس الدولة المغولية في بداية القرن السابع عشر. وكانت في البدء على شكل مجالس عزاء "نوحخاني" و"روضخاني".

إلى جانب "نوحخان" و"روضخان" هناك مراسيم وشعائر وطقوس أخرى يدعوها الهنود بـ "زيارت"، وهي مواكب عزاء وعروض مسرحية شعبية بسيطة تقام بصورة خاصة، يوم عاشوراء ويوم الأربعين، حيث ينصب مسرح شعبي يبنى من خشب البامبو، وتنصب أمامه أعلام كثيرة وبأشكال وألوان مختلفة ترمز إلى رايات الحسين وأهل البيت.

أحيانًا توضع كف ذهبية أو نحاسية تدعى "پنجه"، وترمز هذه الكف إلى يد العباس بن علي الذي قطعت يداه حينما ذهب لجلب الماء من نهر الفرات. وهناك الضريح وهو حجرة صغيرة لها قبة مدورة، وترمز إلى القاسم بن الحسن.. ثم يأتي "فرس الحسين" المدعو "ذو جناح" وهو أبيض اللون ذو سرج ثمين وملون بألوان زاهية.ويحمل "الضريح" في موكب يخترق شارع المدينة الرئيسي مع مجموعة من الخيول المطهمة والأعلام السوداء ومجموعات من الجنود.

وفي المساء تقام مجالس التعزية في الحسينيات "إمام برا"، ويتبعها عزاء الزناجيل "شيني زاني" ثم عزاء الغرباء "شامة غريبان".

أما في باكستان، فقد بدأت تلك الاحتفالات في القرن الرابع عشر الميلادي، وخصوصًا في منطقة "بلتستان" المعروفة باسم "التبت الصغرى"، حيث أقيمت الحسينيات في كل بقعة من بقاعها وتسمى هناك "مأتم سرائي"، ويسمى القارئ "سوز خوان" وأكثر ما تبدأ المجالس بعد ذكر النبي ثم بقراءة شيء من شعر الشاعر الإيراني الشهير "وصال".

ومن أكبر وأهم مواكب العزاء في باكستان موكب "الزناجيل" الذي يتكون من مجموعات عديدة، كل فرد منهم يحمل في يده مجموعة من السلاسل الصغيرة التي تنتهي بسكاكين حادة الجانبين.. وعلى صوت "النوحخان" يضرب حاملو السلاسل الحديدية على ظهورهم وتسيل منها الدماء.. وترفع في بداية المواكب أعلام عديدة وملونة. ومن أهم تلك الأعلام "راية العباس" وهو علم أخضر اللون يرفع عاليا في المواكب أو "الإمام برا" وقد كتب عليه "يا عباس".

أما في إندونيسيا فإن ذكرى استشهاد الحسين في شهر المحرم، لها حرمة كبيرة لدى المسلمين هناك بوجه عام، ويسمى شهر المحرم "سورا". ويطلق على المأتم الحسيني في سومطرة ذكرى "التابوت". وفي اليوم العاشر من المحرم يقام تمثيل رمزي لاستشهاد الحسين. أما في جزيرة جاوا، فلهذا اليوم تقدير خاص وعادات خاصة؛ إذ تطبخ الشوربا فقط على نوعين من اللونين الأحمر والأبيض، ثم يجمع الأولاد وتقسم الشوربا عليهم. وهذا رمز للحزن العميق بجمع الأولاد الصغار والأطفال وذلك تصويرا لليتم والحزن.. أما اللون الأحمر فهو رمز للدماء الطاهرة المراقة، واللون الأبيض رمز للخلاص والتضحية.. وإلى اليوم يعتبر شهر محرم وصفر من كل سنة عند الكثير من الإندونيسيين شهرين محترمين لهما مكانتهما في القلوب، فلا يقيمون فيهما أفراحًا، ولا يعقدون زواجًا ولا يجرون زفافًا؛ فالمعتقد السائد أن من أقام أفراحًا في هذين الشهرين قد يصيبه نحس. أما في مقاطعة "أجيه" بسومطرة الشمالية فيسمى شهر المحرم "شهر حسن وحسين".

أما في بورما فيحتفل الشيعة وقد تسربت إليهم بعض التقاليد الهندية ,فيقوم فيهم خلال المواكب من يمشي على الحجر، ويقيمون رمزًا لمقام الحسين في كل بلدة وهو عبارة عن صورة مصغرة للمقام في كربلاء، ويطلقون عليه اسم كربلا.. ففي خارج رانغون "كربلا"، وفي خارج مانيلا كذلك "كربلا".

و في تايلاند فالعزاء الحسيني يقام على أتم مظاهره في بانكوك وبعض أنحاء تايلاند،.

أما في بريطانيا، فإن أول مجلس عزاء حسيني أقيم هناك كان في العام 1962م وذلك في حي "ريجنت موسك" القديم. ويُذكر أن أول من قرأ واقعة الطف هو البريطاني عبد الله لبنس هوبت، الذي كان "كولونيل" في الجيش البريطاني وعاش في العراق لمدة خمس سنوات. وفي أثناء إقامته هناك تعرف على مراسم العزاء الحسيني التي كانت تقام في المدن العراقية، ولاحظ أن كثيرًا من الشيعة يذهبون لزيارة المشاهد المقدسة في النجف وكربلاء والكاظمية، مما أثار حب الاستطلاع لديه، الأمر الذي دفعه لدراسة الإسلام، وانتهى إلى اعتناقه على المذهب الإمامي الاثني عشري؛ ولذلك عندما عاد إلى بريطانيا حرص على إقامة هذه المجالس وكان أول من قرأ رواية مصرع الحسين في العاصمة البريطانية.

وتقام في لندن سنويًّا مسيرة حسينية في اليوم العاشر من المحرم وتنطلق من الهايد بارك وتنتهي بالمجمع الإسلامي، ترفع خلالها الأعلام والرايات السود التي تعبر عن الحزن في هذه المناسبة. ومن المثير للانتباه قيام احتفالات وطقوس بيوم عاشوراء في جزر الكاريبي، فقد نشر الصحفي بهجت منصور ريبورتاجًا حول يوم عاشوراء هناك؛ ففي مدينة "بورت أوسباني" عاصمة جزيرة تريننداد في البحر الكاريبي قرب كوبا، يقوم المسلمون كل عام بإعداد هودج كبير مطعم بالذهب والفضة وملون بألوان زاهية، ويحملونه في مسيرة كبيرة يوم عاشوراء، حيث يشارك في تلك الاحتفالات كثير من الهنود مع الكاريبيين.. ويسير الجمهور المحتشد وراء "الهودج" تحف بهم الطبول والآلات الموسيقية، وهي تعزف أنغامًا حزينة وتطوف شوارع العاصمة، وينتهي الموكب بهتافات المحتفلين بحياة الحسين ثم إلقاء "الهودج" في البحر لتحمله الأمواج الصاخبة إلى الأعماق.

من خلال تلك روايات المؤرخون يمكن أن نجزم أن فترة الحكم البويهي في العراق من أهم الفترات في تاريخ نشوء وتطور الشعائر الحسينية.

يظل السؤال قلبعا في زوايا الذاكرة والضمير الإنساني ...أين المرشدين والمصلحين وهم الأعلم أكثر بخفايا أمور أتباعهم وأمور تاريخ كل طقس وكيف صعد ثم هوى...ثم إن ربكم عليكم لحسيبا.

 

 

اقرأ ايضاً

تعليقات
#2
عراقي غيور
20/12/2014 - 05:26
الحسين سيد الشهداء
الحسين قــائد ثورة ودين .. الحسين في صفوف الشهداء في عليين

الحسين لم يدعو احدا للاخذ بثأره بعد 1400 سنه !!!! لانه مؤمن بالقرآن ويفهم ماذا تعني : (( ولاتزر وازرة وزر اخرى ))

لقد اتخذوا مناسبة استشهاد سيدنا الحسين لغايات مابعدها غايات لتدمير صف المسلمين وتفكيكهم ، وحينما ينبرى العجم بالقول على قاتل سيدنا الحسين يقولون : (( لعن الله امة قتلت الحسين )) ، في حين يقولون : (( لعن الله من قتل عليا)) !!! لانه فارسيا
والحقيقه ان سيدنا عمر وسيدنا علي قتلا بنفس السيف !! ومن قتل سيدنا عثمان والحسين كان خلف السيف

تلك هى وصية الملعون كسرى يزدجرد حينما انتهى الى اللحظة التى قال فيها عند يأسه من مقاومة جند الله (( ان هذا الدين لاقبل لكم به ادخلوه وافسدوه )) .. وعلى هذا عملوا اشد من عمل اليهود في التخطيط ... والا كيف تغلّب المرجعية العجميه على العربيه ؟؟؟ ولماذا يحارب الفرس المرجعيات العربيه ؟؟؟
كلام اتركه لكل ذى وعى عله يهتدى ....
#1
جمال حسين مسلم
18/12/2014 - 01:12
الرسول الكريم هو الاول ...
بسمه تعالى
تحية طيبة لصاحبة المقال وللقاريء الكريم
بدأ المقال بجملة ضبابية وانتهى بأختها ؛ ولانها ضبابية سأتركها للقصد والنية الحسنة..
أول من أقام الشعائر الحسينية هو رسول الله عليه الصلاة والسلام محمد بن عبد الله حين أخبره جبريل عليه السلام عو واقعة كربلاء ومصرع الامام الحسين عليه السلام ,فأخبر الرسول الكريم أم سلمه ووفي الرواية قبض قبضة من التراب ,ودعاها أن نتنظر ساعة تغير الترة الى لون الدم ,حينها سيكون مقتل الحسين عليها السلام ,وقد كتب لها الحياة حتى تلك اللحظة السوداء في جبين المسلمين ولاسيما المناصبين لبيت رسول الله العداء. وكذا الامر مع جابر بن عبد الله الانصاري الصحابي المحترم الجليل..
ترى , هل كان رسول الله مبتسما فرا بالخبر أم كان دامع العيني حزين وا اشرقت شمس على الدنيا وغربت ..فما ظنك برسول الله
والامام علي بن الحسين هو أول مؤسس للمجلس الحسيني واول مجلس أقامه في الشام اثناء الاسر ..وقد احيا ذكر الاستشهاد بعده ولده من الائمة ومن ولد الحسن عليه السلام واحيته الامه الى يومنا هذا
يحيرني قفزك في الاحداث عن ذكر معرفة رسول الله بالامر وحزنه على الحسين وطريقة حزنه...أم تتصورين انه كان فرحا
بالمناسبة وددت منك ان تكتبي للقاري الكريم عن احتفال وفرح وسرور اهلك في المغرب العربي في يوم عاشوراء وكيفية ابتهاجهم في هذا اليوم في الشوارع والمحلات وتكحيل العين وتوزيع الباقلاء في الشوارع حيث الخليفة انتصر على الخوارج !!! هكذا جوابكم لي كان... لم لاتخبريهم بالحقيقة وتعلميهم .جاهلهم وامامهم....
ربنا علينا حسيب وعليكم ايضا يامن فرحتم بيوم حزن فاطمة الزهراء عليها السلام ولبستم اجمل الثياب ووضعتم المكياج..
ولا سطحية تلامس الوثنيه الا وثنية عبدة يزيد بن معاوية عليه وعلى ابائه اللعنه
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.46514
Total : 100