Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
ملتقيات السوء الالكترونية..من يديرها ويمولها؟
الاثنين, كانون الأول 22, 2014
د. صادق عويز

إن كنت من متصفحي مواقع التواصل الاجتماعي، فستعرف مباشرة اي ملتقيات نقصدها. او بالأحرى ملتقى التسقيط السياسي لخصوم دولة القانون!. ونقطة انطلاق الشتيمة للتحالف الوطني، وشركاء العملية السياسية من الكرد والسنة والمكونات الأخرى. 
جيش الالكتروني، صرف عليه الآلاف الدولارات من خزينة الدولة العراقية، للترويج إلى المالكي وإسقاط خصومة، ناهيك عن الصفحات الأخرى بمسميات مختلفة، التي يقودها 5000 آلاف صحفي تعاقد معهم للترويج إلى الولاية الثالثة، وهذا ما كشفه العبادي مؤخرا قبل مسلسل "الفضائيين العسكريين".
ياسر المالكي وحسين المالكي، صهرا نوري المالكي، هم قادة هذا التجمع الخفي، أسوة بقياداتهم طبعا. فأسلوب التخفي يعتمد على نقطتين، أما ضعف المواجهة، وأما الضحك على من يكون في الواجهة ليكون كبش الفداء!.
ما جاء في حديث حسين المالكي، عن ملتقى البشائر قائلا:" لقد انبثقت فكرة مشروع البشائر بغية تحقيق المصلحة العامة، وحتى يأخذ الشاب دوره الحقيقي، وحرصنا على أن يكون هذا الملتقى محركا لتفعيل كل المبادرات الوطنية، التي من خلالها نستطيع بناء دولة حديثة ومتطورة يشترك في بنائها كل أبناء الشعب العراقي على مختلف انتماءاتهم".
جميل جدا إطلاق الشعارات الرنانة، والسهر على كتابة قطعة إنشائية، لكسب عاطفة الشباب. فالمصلحة العامة التي يقصدها هي استمرار "جد الجهال" للولاية الثالثة لا محال. أما دور الشباب في العملية الانتخابية، هي سرقة صوته وترحيله إلى دكة البطالة ، وانتظار "السلف المالية" التي يطلقها مرشحيهم قبيل التصويت. 
ما أشار إلية أيضا بالمبادرة الوطنية، وبناء الدولة والشراكة، فهو تناقض مضحك بين التصرفات، والقاعدة السلوكية المتبناة. البشارة التي أنجبها هذا التجمع، في إعداد ثلة شبابية، لا تفقه التعايش السلمي باعتماد نرجسية قاتلة " أما أنا وإلا فلا"!. بالإضافة إلى إنشاء عادة متداولة، وهي النيل من المرجعيات الدينية والتلفيق على الشخصيات السياسية. أي بشارة أجمل من هذه؟.
مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.47997
Total : 101