Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
الايام التسعة الباقية لموعد الانتخابات النيابية في العراق
الأربعاء, نيسان 23, 2014
طارق عيسى طه

كلما يقترب موعد الانتخابات النيابية في العراق كلما تزداد حدة التفجيرات الكارثية الانتحارية والعبوات اللاصقة وكواتم الصوت, يتساقط الشهداء يوميا بلا توقف , الاضرار المادية تزداد يوميا الخاسر هو المواطن الفقير ان كان مدنيا او جنديا او شرطيا فكلهم ابناء الشعب المجروح المنكوب في خسارته لبناته وابنائه الخاسر لثرواته المبعثرة المسروقة حيث يتحسر اليتيم والارملة على لقمة العيش وعلى سقف يحميهم من برد الشتاء وحرارة الصيف ترتفع العمارات الشاهقة للمسؤولين ان كانوا قد هربوا او لا زالوا في مواقعهم الادارية فسرقة ثروات الشعب وتهريبها اصبحت من السهولة في مكان نتيجة تراكم التجارب في عملية التهريب وعدم الاستفادة من القوانين الدولية لغرض فرض العقوبات وارجاع الاموال المهربة بواسطة الانتربول .المفروض من السلطة التنفيذية اتباع سياسة التعاون مع قوات الانتربول ومد الجسور لها وتطبيق القوانين الدولية المتعارف عليها وهذا ما تتبعه الكثير من دول العالم في سبيل المحافظة على ثرواتها ومعاقبة المخالفين , اذ يجب ان تعقد اتفاقيات تبادل المطلوبين مع الدول الصديقة وخاصة الدول التي لنا معها الميزان التجاري يتجاوز المليارات من الدولارات الامريكية فيكون الاستيراد منها عاملا مغريا محفزا لها لتطبيق القوانين ,تقدر الاموال المهربة من العراق بالترليونات من الدولارات الامريكية والتي من الممكن ان تتحقق مشاريع عملاقة بواسطتها لحل مشاكل السكن وتطوير الصناعة والزراعة الا ان المشكلة لا يمكن ان تحل الا بتوظيف الايادي النظيفة ولا يمكن القضاء على الفساد المالي والاداري وألأمني الا بواسطة التغيير اي كنس وتطهير الفاسدين وانتخاب مجلس نواب ينشغل بسن القوانين المفيدة للوطن وتكون المصلحة العامة قبل المصلحة الخاصة ولا نعيد التجارب الانتخابية السابقة ولدورتين فاشلتين بحيث اصبح النصاب القانوني لعقد الاجتماعات من اصعب الامور والسيدات والسادة النواب متواجدين في الكافتيريا ولكنهم لا يدخلون القاعة الا اذا كان هناك مشروع توزيع اراضي او سن قوانين ذات منفعة خاصة .ابناء الشعب العراقي انتخبوا من يمثلكم من نواب ذوي تاريخ مشرف ومواقف وطنية ويحملون شهادات عالية ليست مزورة كما في السابق انتخبوا قائمة الكتلة المدنية الديمقراطية والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين .



مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.45814
Total : 101