Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
الرياضة تجارة مزدهرة .. لكن تجارها فاسدون !
الأحد, تشرين الثاني 23, 2014
خالد القره غولي

المشجع العراقي ( الرياضي ) الآن يصرف ساعات طويلة من وقته يفكرويتأمل من سيكون مدرب منتخب العراق بكرة القدم المقبل ... ولسان حاله يطالب ويتمنى بان يكون مدرب كبير وطني يليق بالمنتخب العراقي ... وهي قضية شرعية تشير الى الوعي العام للمشجع العزيز في العراق , فضلا عن ذلك استيعابه تجربة السنوات الماضية والتي شهدت ولادة مدربين كثر , لم تحقق للعراق والعراقيين شئ ... بعد المشاركات الاستعراضية الهامشية وتم تكليف مدربين لكافة المنتخبات الكروية ... دون خبرة ولا ماضي يؤهلهم لذلك سوى ارتباطهم ( بالأحزاب الجديدة ) المتنفذة في العراق التي احتاجت أن تملئ حصتها التعبوية في الرياضة , والتي جاءت أيضا دون تمثيل حقيقي لإرادة المشجع العراقي , عاش المشجعون العراقيون أربعة عقود ينتظر بزوغ فجر عراق ديمقراطي آمن يعيش فيه اهل الرياضة دون تميز بغض النظرعن الاختلاف في القومية والدين والطائفة والمنطقة , وعبرأن تقدم قادة رياضيين جدد لم يخدموا العراق ومستقبله ، وكان أكثريتهم يسعى للبحث عن موضوع الامتيازات الخاصة بهم , أن الانتخابات العراقية الماضية اقصد انتخابات الاتحاد العراقي لكرة القدم غيبت الإرادة ألحقه للعراقيين ودفعت بعناصر غير قادرة على الالتزام بواجباتها في خدمة الوطن والمواطن لهزالها وعدم كفاءتها المهنية والرياضية ... إن من يقف وراء الانتخابات الماضية أولئك الذين لا يستطيعون تقديم نفسهم للمشجع الرياضي العراقي لعدم كفاءتهم أو ماضيهم الغير سليم , وبعضهم من الذين فشلوا في الانتخابات الماضية , لان الناخب العراقي يعرفهم ويعرف أهدافهم وماضيهم , واختيار الأسلم وسحب البساط من تحت أقدام الأحزاب , إن خسارة القوى والشخصيات الوطنية الرياضية العراقية في الانتخابات الماضية ليس لعدم وجود قاعدة واسعة خلفها ، وإنما في نص قانون الانتخابات الذي فصل من اجل مصلحة أحزاب ( الإسلام السياسي - الأحزاب القومية ) وكذلك لعدم وجود دعم مالي خارجي لها كما حصلت للقوائم الفائزة في الدورة الماضية , ان مطالب المشجع العراقي في تغير كل ما وضع لمصلحة تلك الأحزاب سيكون نصرا كبيرا للناخب وبناء مستقبل العراق الرياضي ... وتوفيرالفرصة لمشاركة أوسع في صنع القرار تحت قبة اتحاد كرة القدم العراقي , وليس إبقائه محصورا في أيدي من يمثل المصالح والمنافع غير معلنة وأهداف ضيقة , فكيف يفسر ان يمنح الكابتن حكيم كرة القدم العراقي ( حكيم شاكر ) عقداً يقدر بالمليارت كونه مدرب المنتخب الوطني العراقي وهذه المهمة مهمه وطنية ( تكليف وليس تشريف) 

ويذكر ان هذه المهمة تتطلب التضحية من اجل الوطن والمواطن بعيدة كل البعد عن الرواتب والامتيازات مثلما كان يحدث في السابق ... ولا ادري من وراء هذه الصفقة الكبيرة بمنح المدرب الوطني عقد بالمليارات لابن البلد ومن الجدير بالذكر ان هذا المدرب ( ينتمي الى مؤسسات الدولة العسكرية) وله امتيازات وراتب كما اعلم فكيف يحدث في عراق ما بعد التغير , واخيراً ان الرياضة العراقية اليوم اصبحت تجارة مزدهرة لكن ومع اسفي الشديد تجارها فاسدون .. ودمتم
مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.45377
Total : 101