Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
رؤساء مصر من محمد نجيب إلى السيسي
الأربعاء, كانون الثاني 28, 2015
ياسر ثابت

في مسيرة رؤساء مصر، تتقاطع خيوط الحياة وخطوطها بطريقة مذهلة تقاطعا يجعل من الصعوبة بمكان فصل السياسة عن الاقتصاد، والأنجال عن الآباء.
لا تعنينا هنا تحولات السياسة، بقدر ما يمكن فهم طبيعة التغير في الوضع المالي والاقتصادي لكل رئيس من هؤلاء الرؤساء، في إطار فهم المحيط العائلي، والمساكن التي أقاموا بها، وعلاقات المصاهرة التي جمعتهم مع عددٍ من عائلات مصر، والزوجات اللاتي ارتبطوا بهن، والأبناء الذين أكملوا المسيرة، والأحفاد الذين تصدر بعضهم المشهد بطريقةٍ أو بأخرى.
وفي تاريخ حكام مصر، فتش دائما عن الأنجال.
كانت الابنة الكبرى للرئيس محمد نجيب هي سميحة، التي توفيت بمرض اللوكيميا وهي في السنة النهائية بكلية الحقوق عام 1950. وسميحة هي وحيدته من زيجته الأولى من زينب. بعدها تزوج نجيب عام 1934 من عائشة محمد لبيب، أم الأولاد فاروق وعلي ويوسف.
ظروف الإقامة الجبرية حرمت أول رئيس لمصر بعد ثورة يوليو عام 1952 محمد نجيب من اختيار عروسٍ لاثنين من أبنائه. فابنه فاروق- الذي اعتُقِلَ في ليمان طرة عدة شهور، خرج بعدها محطم النفس، مكسور الروح، وبعد شهورٍ قليلة مات بالقلب عام 1969- تزوج في غياب والده من ابنة البقال المجاور لهما، وهو رجلٌ ارتضى أن يزوج ابنته لشاب فاشل دراسيـًا وليست لديه مهنة أو صنعة يأكل بها عيشا، وكان والده الرئيس حبيس قصر زينب الوكيل بالمرج. أما علي، الابن الثاني لمحمد نجيب، فلم يكن حظه أحسن من أخيه برغم تفوقه الدراسي، فقد قُتِل أثناء دراسته في ألمانيا في نوفمبر 1968، وسط شبهاتٍ حول ظروف مقتله والجهة التي تقف وراء ذلك.
وبقي يوسف أصغر أبناء محمد نجيب، ولم يكن يكف عن الزواج والطلاق دون أن يكون له مصدر دخل ثابت. فهو تارة سمسار عقارات، وتارةً أخرى تاجر سيارات، وربما يعمل سائقـًا لدى شركة "المقاولون العرب" نهارًا، ويعمل ليلاً سائق تاكسي أرياف بالنفر، ينقل البشر والماعز وأقفاص الخضراوات في سيارة قديمة متهالكة.
توفي يوسف تاركـًا أسرة تعاني مرارة الحياة وقسوتها بعد وفاة عائلها، الأمر الذي دفع نجله محمد إلى أن يرسل رسالة إلى الرئيس مبارك يطلب فيها السماح له بإقامة "كشك" لبيع السجائر، أو الحصول على إعانة حكومية تساعده في إقامة مشروع صغير، ليقتات منه هو وإخوته وأمه المسنة!
أما الرئيس جمال عبدالناصر، فقد عقد قرانه على تحية كاظم في 29 يونيو عام 1944. كانت هدى هي أول مولود تستقبله الأسرة الصغيرة. ولدت في عام 1945 بعد عام واحد من الزواج. بعدها بعامين ولدت منى، ليتلوها خالد في عام 1949، ثم عبدالحميد في 1951، وأخيرًا جاء عبدالحكيم الذي ولد في عام 1955. نشأ الأبناء في منزل بسيط في الوايلي، وتلقوا تعليمهم في مدارس الحكومة مثلهم مثل أغلبية أبناء المصريين. في وقتٍ لاحق انتقلت العائلة إلى منزل آخر. يقول خالد عبدالناصر في مذكراته "تحية أمي" إنه "في أحد أيام عام 1954 جاءت سيارة نقل أثاث لشارع الجلالي بالوايلي، حيث كنا نسكن قبل الثورة وبعدها وحتى أصبح أبي رئيسـًا للجمهورية، عزال شقتنا المتواضعة نقل بسرعة إلى فيلا بمنشية البكري من ممتلكات الجيش كانت مخصصة من قبل لأحد القيادات الوسيطة، الفيلا بدت لنا أقرب للكوخ، دور واحد بأربع حجرات وملحق بها حديقة تتسيدها أشجار الجوافة. كانت هناك بهذه الحديقة مرجيحة قديمة ومتهالكة".
ويضيف خالد عبدالناصر في مذكراته: "أثاث بيتنا ميري ملك الدولة، وقع عليه أبي بالاستلام عهدة وعادت للدولة، بعد رحيل والدتي بعض الأثاث بالدور الثاني ملكية خاصة اشتراه أبي من راتبه، صالونه الشهير بالدور الأرضي كل شيء فيه صنع في مصر. القماش والسجاجيد والنجف والكراسي".
جاءت ولادة خالد في عام 1949 قبل ثورة يوليو بثلاثة أعوام. كان والده لا يزال عائدًا من حصار الفالوجة، الذي أعقب حرب 1948 مجرد ضابط صغير بالجيش رمت به المقادير إلى حرب انتزعته من أحضان زوجته وابنتيه الصغيرتين هدى، ومنى. وافق الرئيس عبدالناصر على أول عريس طرق بابه للزواج من ابنته الكبرى. وكانت هدى قد ارتبطت بزميلها في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية حاتم صادق، وفاتحت والدها الصعيدي المحافظ، وتم الزواج في عام 1965. اختار حاتم فيلا صغيرة بجوار الميريلاند للزوجية وعملا معـًا (هدى وحاتم) في جريدة "الأهرام". أسهم حاتم صادق في تأسيس مركز الدراسات السياسية والإستراتيجية في "الأهرام"، وكان راتبه عندما رحل عبدالناصر 100 جنيه، قبل أن يترك "الأهرام" مع الكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل في نهاية عام 1974، ليعمل رئيسـًا لفرع البنك العربي المحدود في القاهرة، ثم أصبح عضو مجلس إدارة في أحد البنوك الكبرى.
عملت هدى في بداية حياتها سكرتيرة لوالدها ضمن طاقم السكرتارية في الرئاسة، ويوم رحيله كان مرتبها 36 جنيهـًا. وبعد الرحيل، عرض عليها الرئيس أنور السادات مواصلة عملها معه في سكرتارية الرئيس كما كانت مع أبيها، فاستأذنته في السماح لها بالعمل في "الأهرام". ثم انخرطت في سلك الجامعة الوظيفي بعد حصولها على رسالة الدكتوراه في العلوم السياسية من لندن، لينتهي بها المطاف كأستاذة في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية جامعة القاهرة. كانت هدى الغيورة على اسم والدها قد تركت مؤسسة "الأهرام" واستقالت منها عام 2002 احتجاجـًا على مقال يهاجم والدها بعنف في ملحق خاص كانت "الأهرام" قد أصدرته وقتها احتفالاً باليوبيل الذهبي للثورة. تفرغت هدى بعد ذلك لتوثيق وتحقيق تراث والدها من خطب وتصريحات ووثائق. حفيدا عبدالناصر اللذان أنجبتهما الابنة منى هما: أحمد وجمال. عمل أحمد مروان في مجال الأوراق المالية، قبل أن يتزوج هانيا كريمة عمرو موسى، الأمين العام لجامعة الدول العربية سابقـًا. أما جمال أشرف مروان فقد تزوج من حفيدة الليثي ناصف، قائد الحرس الجمهورى الأسبق، واخترق مجال البيزنس عبر مجموعة شركات "ميلودي إنترتينمنت ليمتد"، التي ضمت مجموعة قنوات ميلودي الفضائية وغيرها.
أنجب عبدالناصر ابنتين وثلاثة أولاد، لكن العُمر لم يسعفه لحضور زواج أولاده الذكور الذين تزوجوا بصورة تقليدية. وقد تزوج خالد الأكثر ارتباطـًا بوالده- عقب وفاة الأب بعامٍ واحد- من داليا، وهي ابنة سمير فهمي، رجل الاقتصاد والخبير البترولي البارز ولاعب مصر الدولي في كرة اليد، وهو بالمناسبة والد المهندس سامح فهمي، الذي تولى منصب وزير البترول، وهادي فهمي رئيس الشركة القابضة للتجارة. التحق خالد بالعمل مدرسـًا بكلية الهندسة جامعة القاهرة بعد حصوله على رسالة الدكتوراه من لندن. وخالد عبدالناصر كان لاعبـًا في فريق نادي هليوبوليس لكرة اليد، أما داليا فهي خريجة الألسن لغة إنجليزية. أنجب الزوجان جمال، وماجدة، وتحية التي تخرجت في الجامعة الأمريكية عام 2002، وأصبحت أستاذة الأدب الإنجليزي في تلك الجامعة. وتفرق أبناء خالد عبدالناصر في مهن مختلفة. لم يتجاوز عمر عبدالحكيم عبدالناصر الخامسة عشرة عندما توفي والده.تخرج عبدالحكيم في كلية الهندسة جامعة القاهرة عام 1976. وتزوج نجلاء قطري، حفيدة البدراوي عاشور، وأنجب منها خالد الذي يعمل بشركة مقاولات، وجمال الذي درس في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، ومنى.
أما الرئيس أنور السادات فقد تزوج مرتين وأنجب سبعة أبناء (ست بنات وولد واحد). في المرة الأولى تزوج من إقبال ماضي، ابنة عمدة قرية ميت أبوالكوم. تم الزواج في العام 1940 في بيت والد العروس، وسرعان ما صحب أنور زوجته إلى القاهرة، وبالتحديد في 183 شارع القائد بحي كوبري القبة. استمر الزواج تسع سنوات، حتى انفصلا في مارس من عام 1949، لتعيش إقبال لبناتها رقية وراوية وكاميليا، في منزل استأجره لها والد بناتها في كوبري القبة. وعلى رغم الطلاق، فإن السادات أصر على أن يكون عقد الإيجار باسمه، وأن يسدد جميع مستلزمات بناته وأمهن بنفسه، ثم تزوج السادات في يونيو 1949 من جيهان صفوت رؤوف.
كان أول زواج في بيت السادات غريبـًا ومفاجئـًا، حيث جرى استخراج شهادة تسنين للابنة الصغرى كاميليا التي تزوجت في ليلة واحدة مع أختها الكبرى رقية، وذلك في حضور رئيس الجمهورية جمال عبدالناصر ووزير الحربية المشير عبدالحكيم عامر. وقد فشلت الزيجتان وسرعان ما طُلقت الشقيقتان من زوجيهما في عام 1973. فقد تزوجت كاميليا من الضابط عزالدين عبدالباري، وكان ابنـًا لضابط بالجيش يعرفه والد السادات، ولم تستمر تلك الزيجة طويلاً، ووقع الطلاق بعد أن شكت كاميليا لوالدها أكثر من مرة من زوجها. ولم يسفر الزواج إلا عن إقبال التي تعيش وتعمل في أمريكا. وسرعان ما تعرفت كاميليا- الحاصلة على بكالوريوس إعلام جامعة القاهرة، والماجستير في الإعلام من جامعة بوسطن، والدكتوراه في دراسات السلام تخصص تعليم السلام عام 1991- إلى رجل أعمال سوري يدعى نادر بايزيد التقته في منزل الفنان يوسف وهبي، وأرادت الزواج منه. لم يعترض السادات. وعلى الفور أسس نادر بايزيد شركة مقاولات وحصل على مشروعات كبيرة ومناقصات كبرى من الدول باسم مصاهرة الرئيس، وجمع مبالغ كبيرة من الناس، ثم بدأ يماطل في السداد وفي تسليم الشقق. ولما علم السادات بالأمر طلق ابنته منه وطرده من القاهرة نهائيـًا. نادر لم يكن الانتهازي الوحيد الذي وجد في مصاهرة السادات فرصة للثراء. فقد كانت راوية- الابنة الوسطى من الزوجة الأولى للرئيس المصري- على موعدٍ مع مغامر سكندري تقدم نهاية عام 1974 لخطبتها. وافق السادات، وسافر الزوجان إلى روما لقضاء فترة شهر العسل. وعند العودة اكتشفت راوية أن الزوج لا يملك شقة للسكن (السادات حل تلك الأزمة). ولأنه مجرد مغامرٍ طموح، فقد بدأ يستغل اسم الرئيس السادات في مناقصات وحصل على مشروعات كبيرة من الدولة. واستغل اسم الرئيس الذي لمع اسمه في أوروبا بعد حرب أكتوبر 1973. ولما علمت ابنة الرئيس هددته بإبلاغ والدها، فاختفى تمامـًا حتى كلف السادات مسؤولاً في الحرس الجمهوري يدعى عبده الدمرداش بإحضار العريس النصاب، وأرغمه على تطليق ابنته.
أنجب السادات وجيهان أربعة أبناء، أكبرهم لبنى التي تزوجت عبدالخالق عبدالغفار نجل ثروت عبدالغفار، وأنجبت منه لبنى وهي متزوجة من حفيد المشير أحمد إسماعيل، وليلى وهي طبيبة. أما ثاني بنات جيهان السادات فهي نهى التي تزوجت من حسن، ابن سيد مرعي صديق السادات، رئيس مجلس الشعب في وقت من الأوقات، وأنجبت منه أربعة أبناء هم: جيهان، التي ينادونها بـ"إندا"، وسارة وهي متزوجة من حفيد المشير أحمد إسماعيل شقيق زوج ابنة خالتها لبنى، وحسين، وشريف ويعمل في شركة بترول وهو الوحيد من أحفاد السادات الذي حضر العرض العسكرى الأخير للسادات، وشاهد مقتل جده، وهو متزوج من عائلة المفتي.تزوجت جيهان "الثانية"- ثالثة بنات السادات وصغرى أبنائه من زوجته جيهان- من المقاول محمود عثمان، برغبةٍ من السادات الذي أراد أن يكون صديقه "المعلم" عثمان أحمد عثمان صهرًا له. جيهان أو "نانا" كما يفضلون أن ينادوها، أنجبت ابنتين نهال وسارة وهي متزوجة من ابن عمها عثمان. خاض جمال السادات تجربتيّ زواج فاشلتين، من دينا عرفان ورانيا شعلان، وهو يكره العمل بالسياسة، قبل أن يستقر في زواجه الثالث من المهندسة شيرين فؤاد. أنجب جمال وشيرين ابنهما الوحيد أنور (من مواليد 2001) وهو شديد التعلق بجدته جيهان السادات.
عائلة مبارك
تزوج الرئيس حسني مبارك من سوزان ثابت في عام 1958، وأنجبا علاء وجمال.
كان الابن الأكبر علاء مبارك (مواليد عام 1962) من رجال الأعمال الذين يفضلون البقاء في الظل، كما أنه كان قليل الظهور في وسائل الإعلام. تزوج علاء من هايدي عام 1991، وهي ابنة رجل الأعمال مجدي راسخ الذي عمل مع رجل الأعمال محمد نصير صاحب "فودافون" للاتصالات حتى مصاهرته للرئيس. زواج علاء من هايدي راسخ أثمر ولدين، أكبرهما محمد علاء مبارك المولود في الولايات المتحدة في يناير عام 1997 قبل أن يوافيه الأجل في 18 مايو عام 2009 عن عمر ناهز 12 عامـًا. أما الابن الأصغر لعلاء مبارك فهو عُمر، المولود عام 2000. ويعتبر علاء من "شخصيات الظل" حيث لا يسعى لدخول معترك السياسة، كما أنه مقل جدا في الظهور في وسائل الإعلام.
الابن الثاني لمبارك هو جمال، المولود في 27 ديسمبر 1963. درس جمال في المرحلة الابتدائية بمدرسة "مسز وودلي" الابتدائية بمصر الجديدة، ثم انتقل إلى "كلية سان جورج" قبل أن يدرس في الجامعة الأمريكية بالقاهرة متخصصـًا في إدارة المؤسسات وحصل على ماجستير في إدارة الأعمال. مراحل الصعود السياسي لمن يلقبه أصدقاؤه بـ"جيمي" بدأت منذ عام 1999 داخل الحزب الوطنى الديمقراطي، فبعد أن دخل جمال مبارك الأمانة العامة عام 1999، تولى رئاسة أمانة السياسات عام 2003، ثم أصبح أمينـًا عامـًا مساعدًا في فبراير 2006.
 أولاد مرسي
أما الرئيس محمد مرسي، فقد تزوج من نجلاء محمود في 30 نوفمبر 1978، ورزق منها بخمسة أولاد هم: أحمد وشيماء وأسامة وعمر وعبدالله. وله ثلاثة أحفاد من نجلته شيماء.
أكبر أولاده هو أحمد، الذي عمل طبيبًا في السعودية بقسم المسالك البولية والجراحة العامة في مستشفى المانع الأهلي في الإحساء. وشيماء هي الابنة الوحيدة لمحمد مرسي، وهي حاصلة على بكالوريوس العلوم من جامعة الزقازيق، ومتزوجة من د. عبدالرحمن فهمي، الأستاذ بكلية الطب جامعة الزقازيق، ولديها 3 من الأولاد، هم: علي وعائشة ومحمود. أما أسامة، النجل الثالث للرئيس مرسي، فهو يحمل ليسانس حقوق، ويزاول مهنة المحاماة عبر مكتبه. ونجله الرابع هو عمر، تخرج في كلية التجارة. أما عبدالله، نجله الخامس والأخير، فهو طالب جامعي، وقد تم ضبطه وبحوزته كمية من مخدر الحشيش أثناء استقلاله إحدى السيارات وبصحبته أحد أصدقائه.
الرئيس المؤقت عدلي منصور تحدث في أحد لقاءاته التليفزيونية عن عدم قدرته رؤية أسرته إلا مرة واحدة في الأسبوع بسبب أعباء وظيفته، وله 3 أبناء وهم: أحمد وياسمين وبسنت، ولم يذكر اسم زوجته. أما الرئيس عبدالفتاح السيسي، فهو متزوج من ابنة خالته انتصار عامر منذ عام 1977، وأنجب منها أربعة أبناء، هم ثلاثة شبان: مصطفى الذي يعمل في الرقابة الإدارية، ومحمود الضابط في المخابرات الحربية، وحسن وهو مهندس بترول، تزوج من ابنة رئيس المخابرات الحربية- حينذاك- اللواء محمود حجازي، وبنت واحدة، تُدعى آية، تزوجت بعيدًا عن الأضواء في يناير 2014.



مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.45661
Total : 101