Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
الى الكابتن ( حكيم شاكر ) الاستقالة تحفظ ماء وجهك
الجمعة, تشرين الثاني 28, 2014
خالد القره غولي

ولا أدري لمَ هذا الشغف في السيطرة والتشبث من قبل الكابتن ( حكيم شاكر ) ولماذا التلذذ بعذاب المشجعين العراقيين وانتهاك حرماتهم ... وأبقى محتاراً بين ما يُفترض أن يؤديه قادة اتحاد كرة القدم العراقي ( المرحلة الحالية ) من واجبٍ مقدس أنيط بهم وإبداء المشورة والنصيحة وإصلاح ذات البين وتقريب وجهات النظر والسعي إلى استئصال كل جذور وبذور ودواعي الفتنة وقبرها أينما حلت وبلادي ( بلاد ) الرافدين اليوم قطَّعتها الفتنة إرباً وفتحت أذرع القيل والقال أبوابها مشرعةً أمام الأعداء حتى وصل الأمر إلى وضع القيمة الوطنية جانباً والإصغاء إلى الشائعات والأكاذيب ... والضحك على الذقون وهكذا بقي عراقنا ( القديم - الجديد ) فريسة الجهل والفتنة والعبث وقساوسة وخسة الأعداء فزاد عدد المشاكل وتعددت سقوف الهزيمة وأغلقت أبواب الفرج !

يسعى دائما ( البعض ) من قادة الرياضة في العراق إلى بعثرة أية جهود أو محاولات لملمة شمل أهل الرياضة ... وهي تمر بأصعب وأدق ظرف مصيري يحيط به الغموض من كل جانب فبينما يحتار هؤلاء القادة الدمج في كيفية استبدال درجات الطاعة والانصياع للمصالح النفعية الشخصية ... وإلى وضع آلية غير ثابتة لاكتشاف وسائل وأساليب جديدة للمهادنة وتثبيت المدربين التابعين لهم بمناصبهم بعد إن شهد عراقنا الجريح أوسع عمليات فساد في العالم التي طالما يثار حولها الكثير من التساؤلات وترفع عليها اللافتات وتقص عليها حكايات المشجع العراقي المسكين ... في الوقت الذي ترتفع أصواتٌ من جميع

( العراقيين ) لتوحيد الصفوف ورأب الصدع وترقيع الشقوق لان ما يحيط

( بالأمة الرياضية العراقية ) ومستقبلها يكاد أن يكون كابوساً حل عليها من كل جانب وهي التي لا يحبذها كل المواطنين في هذا البلد ... عاش المشجع العراقي (11) عام ينتظر بزوغ فجر عراق ديمقراطي , يجد فيه المدرب العراقي الأصيل موقعا له في استلام المهمة الوطنية للتدريب ... إن خسارة القوى الوطنية الرياضية العراقية في التكليف الوطني ليس لعدم وجود قاعدة واسعة خلفهم ، وإنما في نص قانون المصالح الشخصية والجهوية والمناطقية وطريقة ( نفع واستنفع ) بجعلهم ( جزء ) تابع للآخرين , وهكذا حال شعب ( العراق اليوم ) يعيش في وطن بلا قلب , لان الطفل الرضيع لا تسكته القبلات



مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.45522
Total : 101