من يرعى الارهاب في العراق؟؟ |
قرار مجلس الامن الدولي رقم 2017 حول تجفيف منابع تمويل داعش وجبهة النصره الارهابيتين الذي شكل خطوه متقدمه في محاربة الارهاب من قبل المجتمع الدولي حمل في الكثير من بنوده عبارات رمادية دون اليات تطبيق حقيقيه حين يتناول تهريب وبيع النفط والذهب والاثار من قبل هذه المجاميع الارهابية مثل ( يشعر بالقلق ... ويستنكر ويحذر )وكان الاجدر استبدالها بعبارات صارمه وواضحه تتناسب وطبيعه خطر الارهاب وجرائمه البشعه بوضع كل من يمارسون اي تعامل تجاري اوعسكري او دعم اعلامي او تحريض او تجنيد مقاتلين وارسالهم للعراق بانهم خاضعون لعقوبات قوانين مكافحه الارهاب الدوليه الرادعه الموارده في الفصل السابع من ميثاق الامم المتحده والقوانين وملحقاتها التي صدرت عام 2001 وما تلاها بشان مكافحه الارهاب |