ثورة ابا عبد الله الحسين(عليه السلام)

عندما نستذكر ابا عبد الله الحسين عليه السلام وال بيت رسول الله  والصحابة في موقف ما او  نقوم باحياء الشعائر الحسينية انما  هو لكي نقول هذه ثورة الحسين اتت لكي تقول للطغبان والفساد  كفى عندما ثار ابا عبد الله الحسين وقال لم اخرج اشرا ولابطرا انما خرجت من اجل اصلاح امة جدي  محمد (ص) لقد كتب عن الامام الحسين عليه السلام الكثير من عباقرة  المورخين وقال عنه قادة الشرق والغرب فقد قال عنه  غاندي في الروع ماقاله عن ثورة الحسين عليه السلام واليوم نستذكر هذه الواقعة الكبيرة واقعة الطف  لكن هنا  نقول عندما نستذكر هذه الواقعة هل نحن نسير على خطى اباعبد الله الحسين ابا الاحرار هل اعطينا  للواقعة حقها هل نبذنا الكذب والنفاق من داخلنا هل نبذنا الرياء من انفسنا هل  قمنا بمساواة الناس هل اننا استطعنا ان نوفي  ولو نسبة 10 بالمائة من ثورة ابا عبد الله الحسين  هل ساعدنا الارامل والايتام وانشانا لهم الدور البسيطة التي  تساعدهم على وقاية حر الصيف والبرد القارص في الشتاء هل سرنا على نهجه  نشاهد و نسمع اقوالا  لاافعال  نقوم بالتردد على المجالس الحسينية ليلا   وفي النهار نفعل عكس نهج الامام عليه السلام  لماذا لانبتعد عن الرياء الذي نتخذه في حياتنا اليومية  ستقولون ماذا يقصد هذا الرجل في مقاله هذا اقول  كالاتي  كم تصرف من اموال   على ذكرى اباعبد الله الحسين سنويا وبقية المناسبات الدينية  كم تصرف من هذه الاموال  انا لست ضد هذه الشعائر  وقدسيتها لكن  لو وظفت هذه الاموال لليتامى والمساكين وابن السبيل وساكني بيوت الصفيح  لكان اجرها عند الله  ورسول الله اثوب واجر لاننا  وظفناها من  اجل مبادئ ثورة الحسين  التي ثار ضد يزيد وضد فساده وقمنا بادخال الطمانينة لنفوس البشر الفقراء  واليوم يتخذ الكثير  من هذه  المناسبة الجليلة رياء  لهم بان احبو ويحبوا اباعبد الله ابا الاحرار كم من يتيم لايجد ملابس تقيه برد الشتاء وكم ارملة تستجدي في شوارعنا وكم من مريض من اطفالنا  لايجدون لهم العلاج وكم من عائلة نزحت بسبب الاعمال العسكرية   لابد ان نجد لهم حلولاالان وقتها  انشاءكرفانانت بدلا من ان نقيم الماتم والطعام والشراب  ونؤدي مكراسيم الزيارة فقط على اكمل وجه اثوب عند الله من توزيع الماكولات والطعام والشراب   لكن بعض الاحزاب وبعض السياسيين يتاخذون من هذه المناسبة انهم يسيرون على نهج ابا عبد الله الحسيين وهو منهم براء  وثورته ضد الطغيان براء منهم لان ماحدث ويحدث  ومانشاهده يوميا ونسمع به تقشعر   له  الابدان  فاتقو الله من النفاق  بحب الحسين  واتركواهذا الرياء يرحمكم الله  ويعفو عنكم وننصرالنازحين ونوفر لهم ماوى يقيهم حر الصثيف ورد الشتاء الذي بدأ بمطار تبشر بالخير على العراق عله موسم خير لهم نحن اليوم امام امتحان صعب  فهل ستؤدي المراجع دورها بهذه المناسبة نامل منهم الان اتخاذ اقرار الصائب ونفرح الاف الاسر النازحة يوميا نسمع قصة لكن لانرحمها او من يرحم تلك القصة انسان بسيط لايملك قوته اليومي اما اصحاب المليالارات  فانهم يعيشون بوادي اخر عن وادينا ثورة ابا عبد الله الحسين(عليه السلام)\
عندما نستذكر ابا عبد الله الحسين عليه السلام وال بيت رسول الله  والصحابة في موقف ما او  نقوم باحياء الشعائر الحسينية انما  هو لكي نقول هذه ثورة الحسين اتت لكي تقول للطغبان والفساد  كفى عندما ثار ابا عبد الله الحسين وقال لم اخرج اشرا ولابطرا انما خرجت من اجل اصلاح امة جدي  محمد (ص) لقد كتب عن الامام الحسين عليه السلام الكثير من عباقرة  المورخين وقال عنه قادة الشرق والغرب فقد قال عنه  غاندي في الروع ماقاله عن ثورة الحسين عليه السلام واليوم نستذكر هذه الواقعة الكبيرة واقعة الطف  لكن هنا  نقول عندما نستذكر هذه الواقعة هل نحن نسير على خطى اباعبد الله الحسين ابا الاحرار هل اعطينا  للواقعة حقها هل نبذنا الكذب والنفاق من داخلنا هل نبذنا الرياء من انفسنا هل  قمنا بمساواة الناس هل اننا استطعنا ان نوفي  ولو نسبة 10 بالمائة من ثورة ابا عبد الله الحسين  هل ساعدنا الارامل والايتام وانشانا لهم الدور البسيطة التي  تساعدهم على وقاية حر الصيف والبرد القارص في الشتاء هل سرنا على نهجه  نشاهد و نسمع اقوالا  لاافعال  نقوم بالتردد على المجالس الحسينية ليلا   وفي النهار نفعل عكس نهج الامام عليه السلام  
لماذا لانبتعد عن الرياء الذي نتخذه في حياتنا اليومية  ستقولون ماذا يقصد هذا الرجل في مقاله هذا اقول  كالاتي  كم تصرف من اموال   على ذكرى اباعبد الله الحسين سنويا وبقية المناسبات الدينية  كم تصرف من هذه الاموال  انا لست ضد هذه الشعائر  وقدسيتها لكن  لو وظفت هذه الاموال لليتامى والمساكين وابن السبيل وساكني بيوت الصفيح  لكان اجرها عند الله  ورسول الله اثوب واجر لاننا  وظفناها من  اجل مبادئ ثورة الحسين  التي ثار ضد يزيد وضد فساده وقمنا بادخال الطمانينة لنفوس البشر الفقراء  واليوم يتخذ الكثير  من هذه  المناسبة الجليلة رياء  لهم بان احبو ويحبوا اباعبد الله ابا الاحرار كم من يتيم لايجد ملابس تقيه برد الشتاء وكم ارملة تستجدي في شوارعنا وكم من مريض من اطفالنا  لايجدون لهم العلاج 
وكم من عائلة نزحت بسبب الاعمال العسكرية   لابد ان نجد لهم حلولاالان وقتها  انشاءكرفانانت بدلا من ان نقيم الماتم والطعام والشراب  ونؤدي مكراسيم الزيارة فقط على اكمل وجه اثوب عند الله من توزيع الماكولات والطعام والشراب   لكن بعض الاحزاب وبعض السياسيين يتاخذون من هذه المناسبة انهم ي

سيرون على نهج ابا عبد الله الحسيين وهو منهم براء  وثورته ضد الطغيان براء منهم لان ماحدث ويحدث  ومانشاهده يوميا ونسمع به تقشعر   له  الابدان  فاتقو الله من النفاق  بحب الحسين  واتركواهذا الرياء يرحمكم الله  ويعفو عنكم وننصرالنازحين ونوفر لهم ماوى يقيهم حر الصثيف ورد الشتاء الذي بدأ بمطار تبشر بالخير على العراق عله موسم خير لهم نحن اليوم امام امتحان صعب  فهل ستؤدي المراجع دورها بهذه المناسبة نامل منهم الان اتخاذ اقرار الصائب ونفرح الاف الاسر النازحة يوميا نسمع قصة لكن لانرحمها او من يرحم تلك القصة انسان بسيط لايملك قوته اليومي اما اصحاب المليالارات  فانهم يعيشون بوادي اخر