حيدر العبادي مهندس إبن طبيب كيف يرضى بهذا التزوييييير....و " الولد سر أبيه " !

في مقاله الممتاز (( مبروك لنا الأنفتاح على جهنم )) ذكر الأستاذ حسن الخفاجي عَرَضاً واقعتي " تزوييييييييييير !!!!! " قائدي القوات البريه، بطل " أم الدشاديش " المُتخاذل المَطرود علي غيدان، و الجديد " بالكاغد " مسؤل " فدائيي صدام!!!!! " رياض جلال العبيدي لشهادتي ولديهما " قيصر و محمد " ليُقبلا في الكليه العسكريه.


إذا كان هذا الأمر الخطير لم يأخذه بطل " أم الهزائم " أبو " ما ننطيها " القائد العار السابق للقوات المسلحه في حساباته الغبيه الحمقاء في أختياره لغيدان و قاد إلى ما نحن فيه من كوارث و مصايب، كان على العبادي أن يتعظ بخطيئة سلفه الكارثيه ولا يكررها بإختياره ل " مزور " فاسد آخر ليسلمه هذا المنصب الخطير و قد يكون الأهم في الجيش العراقي.


قد يرد البعض و ما المشكله في " المزور "، مجلس " النوائب " يضم الكثير من المزورين لشهاداتهم و الكثير من المواقع المتقدمه في مؤسسات الدوله و وزاراتها يحتلها " كوم زباله " من المزورين و هُم أكثر من الهَم على قلوب العراقيين. هذا صحيح و لكن هؤلاء الزباله زوروا للسرقه و النهب و هذا الأمر سَلَمَ العراقيون أمرهم لله و أقروا إنهم عاجزون و غير قادرين على محاربته و منعه و لكن الجيش أمر آخر فهو المسؤل عن أمن العراق و عن أمنهم و أمن عوائلهم و ليس الموضوع سرقة كم مليار دولار فقط يتم تعويضها بكم يوم ضخ نفط ليس إلا !!!!!!.


إن عدم قدرة النجلين " العبقريين " على إكمال الدراسه الثانويه يعطينا فكره واضحه عن بيئتهما الإجتماعيه و عن " عبقرية " الوالدين المزورين و مستوى ذكائهما الفطري " العالي جداً " ف (( الولد سر أبيه )) و من الثابت علمياً إن " الغباء " كما الذكاء من الصفات التي تُوَرَث جينياً.


في رساله سابقه على جريدة " صوت العراق " قبل 3 سنوات رجوت القائد العار السابق للقوات المسلحه أن يكلف إحدى الجامعات العالميه المرموقه بإجراء أختبارات " الذكاء الفطري " للقاده الأمنيين في وزارتي الدفاع و الداخليه و المخابرات العامه ليكون على بينه من أمره عسى و لعل يساعده ذلك لمعرفة سبب عجزهم عن الوقوف بوجه الإرهاب و صده بعد إطلاعه على نتائج الإختبارات و التي ستكون صادمه له . و ها أنا اليوم أكرر نفس الطلب للقائد العام الحالي عسى أن يتعظ قبل أن يحوله مجموعه من الضباط الأغبياء الفاشلين الفاسدين إلى القائد " العار " السابق كسلفه.


لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم الذي لا يحمد على مكروهٍ كمكروه تسلط عصابه من الحراميه السرسريه " الأغبياء " الفاسدين الفاشلين سواه.


رابط مقال الأستاذ حسن الخفاجي :

http://www.sotaliraq.com/mobile-item.php?id=172252#axzz3IQv2e400