العراقيين اخوان .. ايام المحن.

حياكم الله مقاتلين الجنوب وَبَارِكْ الله بكم..وأنتم تقاتلون جنباً الى جنب مع إخوانكم في الأنبار. بدلاً من هروب شيوخ الدولار والفتنة ...

شاهدنا بالفضائيات الجندي من أهالي البصرة الذي يقول سوف ندافع عن إخواننا وبلدنا وأرضنا في الأنبار وفي كل مدينه عراقية احتلت ..من قبل أشرار داعش..وحول سقوط الجسر..من قبل المجرمين يقول.. ان ظهري جسر لاخواني.. أهل الرمادي للعبور.. كلمات بسيطة لكن تدل على تجمع ( الأخوة ) اثنا المحن التى يتعرض لها بلدنا من عصابات متخلفه رعاع .جاءت من بقاع العالم..وشكراً لأهالي الأنبار المطلوب منهم تصفير الخلافات والعمل سويا لتحرير مناطقهم والحفاظ على عوائلهم وأرضهم ومحاسبة شيوخ الفتنة ..الساكنين بالفنادق عمان وأربيل.. هم سبب المصائب والويلات على العراقيين ...


الجندي العراقي نظيف نزية قوي مخلص يقاتل بشراسة دفاعا عن الارض والشرف اذا توفرت لة الأرضية المخلصة ( والاخوة الصادقة) من قبل المسؤولين في ساحة التدريب. والطعام الصحي .والإجازات الدورية . وصرف رواتبهم كاملة بدون استقطاعات .لماذا لحد الان لم تصرف لهم رواتب .يعزي السبب في ذلك إلى الجرد حول الفضائيين التي تسرق رواتبهم من قبل الضباط الفاسدين .. راجيا الإسراع حول صرف رواتبهم .والاعتناء بهم لأنهم فعلاً سور الوطن ..

اما سبب الإخفاقات.. في تاريخنا القديم والجديد ظهرت لدينا إخفاقات وانتصارات والسبب هى القيادات المسؤولة عن الخطط..التى تحصل هنا او هناك .اذا كانت القيادات سليمة تحصل الانتصارات وإذا كانت القيادات هزيلة وفاسدة تحدث الإخفاقات ( الانتكاسات ) مثل التي حدثت .

.يجب أن نبذل كل مانستطيع ..لنحقق الدعم الكامل للجيش والحشد الشعبي ..وشيوخ المنطقة من مال وسلاح للقضاء على هذه المؤامره الدنيئه.. من قبل بعض السياسين وشيوخ الفتنة وبدعم من بعض الدول التي لا تريد الخير والاستقرار للعراق سوفه يندمون باذآ الله ..وسيحاسبهم الشعب..اشد الحساب.. كما نسئل الله تعالى أن يهدينا جميعاً لما يُحبّه ويرضاه ويُعلّمنا سُبُل الخير من التعاون والمودة والرحمة والتزام جانب الإستقلال والعدالة في التقييم والحكم لأنها مسؤولية شرعية وعلمية واخلاقية ، وأن نتجنب الإجتراء والظلم والمزايدات والإرهاب على الآخرين لدوافع شخصية وطائفية وعرقية، ،