الحَقُ بين الضمير ومقصلة الهوى .. عباس الحراك

عندما يتعامل البعض مع الحق كحالة لأجل الظفر في موقف معين .. ثم يضرب بالحق عرض الجدار اذا اصطدم هذا الحق مع ما يميل له هواه...! فهنا لاضمير لذالك المعنى الكبير المسمى ( الحَقُ ) الذي يرسم أستقامة هذه الحياة كي تكون أسلم للعيش ..؟..فينعدم الأثر والتأثير لذالك الميزان الذي يوازن قبان التعامل .. ؟! وتبقى سوى مفردة تلقلق بها السنتهم حين احتياج سفسطة الظلم الراسخ لذالك التمويه والتلوين الأعور ..!! ؟