Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
العقل والمنطق .. يرفضان اعتبار السيستاني من المصلحين‎
الثلاثاء, تشرين الأول 6, 2015
هادي الياسري

حديث الشعب العراقي المظلوم هو حديث الضحية والجلاد.فمن هو الضحية ومن هو الجلاد لدى عقلاء القوم ؟ ولمعرفة الضحية وجلادها تقع المسؤولية على عقلاء القوم ولمعرفة الجواب لا بد من طرح مقدمات عقلائية تمتاز بالدقة في تشخيص الواقع ولأن القاصي والداني في العالم المهتم بالشأن العراقي يعرف تماماً ان الضحية هو الشعب بكافة أطيافه .الذين عانوا ولا يزال يعانون الحرمان والآلام وظلم ساسة الفساد وأئمة الجور والنفاق .لذلك خرج أبناء الشعب العراقي جمع عديدة وبعناوين مختلفة لانتزاع الحقوق (لكون الحق ينتزع ولا يطلب) .فهم ضحية الساسة وضحية رجال الدين الصفوية وعلى رأسهم السيستاني. فهل يعتبر السيستاني وحاشيته  ضحية ؟؟!! وهل هم ضحية الشعب الذي ألزموه بانتخاب القوائم المفسدة والفاسدة ام هم ضحية الساسة الذين يلهجون باسم السيستاني بالليل والنهار .حتى أصبح العبادي وحكومة  صنيعتكم التي تطوعوها متى شئتم وكيف أردتم ولم يحصل اي تغيير حقيقي في العملية السياسية التي تحضا   برعاية مرجعكم النائم على وسادة الأبد .فهل من المعقول ان يكون السيستاني من المصلحين او من الداعين للإصلاح وهو القادر على ان يقول شيء مثمر ونافع في ان هؤلاء الفاسدين لا يحق لهم البقاء على سدة الحكم وتغيير منهجية الحكم اللاديني إلى الحكم المدني الذي يمثل توجه اغلب أبناء الشعب العراقي .فأي قضاء وأي سلطة تنفيذية تطلبون منها الإصلاح . والقضاء أثبت فساده بدءاً من رئيسه الأعلى المهادن مدحت اللامحمود عرف بولائه لإيران المجوسية وربيبها الإمعة نوري المالكي.فليس من المناسب إقحام مرجعية السيستاني في عملية الإصلاح او تغير الواقع المأسوي لكونها دعمت المفسدين في كل المراحل الزمنية خلال تصديهم للحكم وكانت رافضة لكل حركة إصلاحية تبناها الشعب للإطاحة بالفساد ورموزه.كذلك هي متهمة في سقوط مدينة الموصل بعد أحاطتها علماً من قِبل قائد عمليات الموصل الفريق الركن مهدي الغراوي وقبل شهرين من سقوط الموصل وبيعها للدواعش من قبل رئيس الحكومة السابق نوري المالكي بوجود مؤامرة وعلى مستوى قادة الجيش بدءاً من القائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع ووكيل وزارة الداخلية وقادة الفرق والألوية الغاية منها انسحاب القطعات  العسكرية المتجحفلة في المدينة وتسليم المدينة للإرهاب القادم من وراء الحدود صراع. وتوجهات المرجعية السيستانية هو نفس الصراع بين السياسيين أنفسهم .إما إقحام تلك المرجعية الفارسية في الإصلاح لهو قمة الغباء بل الغباء نفسه . لكن للأسف البعض لا يريد الخروج من تلك العبودية المرة التي جلبت لنا الويلات .وكما يعبر البعض بقوله (ان السماء لو أمطرت حرية لرأيت البعض يضع المظلات  )فالخطاب موجه للأحرار الذين تحرروا من عبودية الأصنام البشرية بعد ان كشف لهم القدر زيف وخداع القدسية الزائفة التي أراد البعض لها الاستمرار حتى تكون عبودية دائمة.



مقالات اخرى للكاتب

تعليقات
#3
محمد المرشدي
07/10/2015 - 07:40
هذه هي الحقيقة
ان المتابع لإحداث العراق منذ 2003 ولحد الآن ان مرجعية السيستاني هي التي وجهت بانتخاب القوائم المفسدة ولعدة دورات انتخابية فكيف بمن دعم قوائم الفساد يأتي اليوم للمطالبة بالإصلاحات فالمطالبة بالإصلاحات من قبل مرجعية السيستاني ماهي الا تغطية لا خطائها المتكررة ورغبة منها لركوب موجة الاحتجاجات الاخيرة في الشارع العراقي
#2
حامد البغدادي
07/10/2015 - 06:05
اصل السيستاني
السستاني وحسب ماذكر جلال الدين الصغير العضو في المجلس الاعلى الذي شكل في ايران الشر ينحدر من مدينة سجستان الايرانيه وطور اسمها الى مدينة سيستان وتعني الى العربيه مدينة السنه وهي لايقطنها غير اليهود والنواصب والسستاني يهودي الأصل فأستغلت ذلك اسرائيل وعملت منه نموذجا لايتكرر من شخصيه مرجعيه شيعيه تابعه لليهود حيث صبوا كل افكارهم ودعمهم الغير محدود في الحفاظ عليه حتى في زمن اعدام صدام لكل مرجع شيعي ايراني او عراقي عربي فهو كان حاله استثنائيه لايمسه اي خطر وذلك لرعاية الموساد له عن قرب وعن بعد لأنه كان ولايزال يمثل املهم في تحقيق ماتحلم به اسرائيل والفرس الذين يلتقون في هدف واحد وهو محاربة كل ماهو عراقي عربي حيث يعلمون ان أمنهم واستقرارهم لايتحقق الا بتدمير العرب وجعلهم توابع اذلاء لهم .فجائت به المخابرات البريطانيه في ثمانينات هذا القرن عن طريق السعوديه وزرعته في النجف وبدأت المؤامرات وتصفيات رجال الدين الحقيقيين ايرانيين وعراقيين عاملين مثل البروجردي والغروي عندما كانو مؤدين للصدر الثاني العراقي حيث تم تصفيتهم حتى تخلوا الساحه للستاني ويكون الند للسيد الصدر الثاني كي تتم المؤامره الكبرى في قتل السيد الصدر الثاني وافراغ الساحه لليهودي السستاني وهذا ماتم فعلا والى الآن فهم يحافظون عليه كي يكون الند لكل مايظهر من مرجعيه حقيقيه عراقيه عربيه حيث يعلمون ان نهايتهم ستكون على يد هذه المرجعيه التي تمهد للأمام (عج)وعندهم ملف كامل كما ذكر السيد الصدر الثاني (قدس)في احد خطب الجمعه لاينقصه غير الصوره الشخصيه للأمام (عج) فهل يعقل ان تترك اسرائيل النجف من دون سيستاني ولكن اين العقول التي تحلل فانا لله وانا اليه راجعون ولفد اصبحنا كمجتمع اهل الشام سابقا في عهد علي (ع)مجتمع لايميز بين الناقة والجمل .
#1
امجد طه
07/10/2015 - 01:10
السستاني وخذلانه للعراق
ان السستاني ومرجعيته المشؤمه هما السبب في خراب ودمار العراق وتسلط السراق والفاسدين والقتله على رقاب العراقيين
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.55423
Total : 101