Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
مقابلة مع الناشطة الأمريكية جاكي تيللور
السبت, أيلول 10, 2016
اسعد العزوني

الناشطة الأمريكية جاكي تيللور 

 إسرائيل تحرض البيض على السود في امريكا

الشرطة الأمريكية تتدرب بفلسطين على مواجهة الشغب

ترامب فاسد وآخر جرائمة إغتصاب طفلة عمرها 13 عاما

هيلاري  مدعومة من قبل الإيباك وننتظرها  رئيسة

منافسها الديمقراطي ساندرز يهودي فقير  لكنه نظيف

الإعلام يتجاهل جرائم ترامب لأنه يدفع

ترامب لديه برج في مانهاتن  يعج بالفاسدين الدوليين

مخالفات إنتخابية  لضمان فوز هيلاري على ساندرز

الشباب اليهودي في أمريكا يقفون مع الفلسطينيين ضد إسرائيل

الرئيس الإسرائيلي ريفلين  يكره نتنياهو 

الإيباك تعمل على إفساد  السياسيين الأمريكيين

يهود بروكلين  يمولون  عمليات السيطرة على بيوت المقدسيين

الإنقلاب التركي  مأساوي وإنتهاك لحقوق الإنسان

 أنصح أردوغان  بوضع الإنقلابيين في معسكرات اللاجئين السوريين

أمريكا لن تسلم غولن لتركيا

ساندرز هو الوحيد الذي تحدث عن جرائم إسرائيل ضد الفلسطينيين

 

كيف تنظرين إلى الأحداث الجارية بين البيض والسود في أمريكا  ؟

هذه حقبة تراجيدية في التاريخ الأمريكي وهي متواصلة ، لكن الإعلام الحالي وكثرة وسائل التواصل  الإجتماعي أبرزتها على صورتها الأخيرة ،  ولا أحد ينكر أنها بدأت  تتكثف  منذ أوائل سبعينيات القرن الماضي  ، عند إتساع الشقة بين طبقة الأغنياء والطبقة المتوسطة لصالح الأولى ، والحقيقة أننا نعامل السود معاملة العبيد.

والملاحظ أن  أصابع إسرائيل تعبث في الساحة الأمريكية  وتعمق  الأزمة بين البيض والسود ، وتنظر إلى السود   بنفس نظرتها للفلسطينيين.

وتقوم إسرائيل حاليا  بتدريب الشرطة الأمريكية  على مكافحة الشغب ، وتبيع أمريكا  المعدات اللازمة لمكافحة الشغب ،  مثل  قنابل الغاز  والرصاص المطاطي  والهراوات وغير ذلك. 

ويعلل البيض  موقفهم من السود بأنهم سلبوا منهم وظائفهم وبيوتهم ، ويشترك معهم في ذلك المهاجرون بطبيعة الحال ، وما لم يقله احد أن المرشح الرئاسي الجمهوري ترامب عزز هذه النقمة ، مستغلا الأزمة الإقتصادية التي تعصف بالشعب الأمريكي .

ما هي قراءتك لتصرفات  المرشح الجمهوري ترامب؟

 ترامب  رجل أعمال ثري متوتر أصلا ، وتسبب في أزمات لسبعة بنوك ويواجه مئات القضايا المالية المرفوعة ضده ، ويرفض ترامب تسوية أموره المالية وتهربه من الضرائب ، وآخر جرائمه إغتصابه طفلةعمرها  13 عاما قبل أيام ، والغريب في الأمر أن الأمريكيين يعرفون ذلك لكنهم لا يتحدثون عنها ، مع انه يستغلهم  من خلال جامعة ترامب  التي تدرب الناس كيف يصبحون من أصحاب الملايين، وضحاياه من كافة الولايات وقد رفعوا قضايا ضده.

يمتلك ترامب برجا في مانهاتن  يعج بالفاسدين الماليين الدوليين من الهند وروسيا والصين وأمريكا اللاتينية ، وقد هاجر من المانيا  في ثلاثينيات القرن الماضي عندما كانت ألمانيا  تعاني من إنهيار إقتصادي ، ويبدو انه  يسرع في الإنهيار المالي الأمريكي.

وكيف تقرئين وضع هيلاري كلينتون؟

لا أثق بها   ،وسجلها يزخر بالمخالفات وأهمها الإيميلات المعروفة  وعدم تلبيتها لمطالب سفيرنا الذي قتل في طرابلس ،  وهي تحت تأثير منظمة "الإيباك " اليهودية الداعمة لإسرائيل ،  كما أنها  ترفض مبدا حل الدولتين ، كما أنها ضد حملة المقاطعة لإسرائيل المسماة"BDS".

أنا من نيويورك وعدت منها قبل أيام ، وعلمت أن هناك مخالفات إنتخابية إرتكبتها حملتها الإنتخابية مثل التصويت غير الشرعي ضد منافسها الديمقراطي  اليهودي  بيرني ساندرز ، وقد جلبوا لها  ملايين الأصوات غير الشرعية .

وبحسب معلوماتنا فإن ساندرز رجل نظيف ينحدر من أسرة فقيرة ، لكنه مهمل  وغيب من قبل الإعلام الأمريكي الذي يسيطر عليه الإيباك ، مع انه يهودي ، وهو المرشح الوحيد الذي تحدث عن جرائم إسرائيل  ضد الفلسطييين ، ويتهمونه بالعداء للسامية.

حدثينا عن تأثير اللوبي اليهودي في أمريكا على الساحة الأمريكية ؟

إسرائيل  والغة في التأثير على السياسيين الأمريكيين من خلال الإيباك الذي يدفع سنويا ملايين الدولارات لدعم إسرائيل ، لكن الغريب في الأمر أن الجيل اليهودي الشاب في أمريكا  يقف في صف الفلسطينيين وضد إسرائيل وسياسة نتنياهو ، بعكس  الجيل القديم المنضوي تحت لواء الإيباك ، وهناك أعضاء كونغرس يهود أمريكيون  ومتنفذون يحملون الجنسيتين الأمريكية والإسرائيلية ، وهم ضد المقاطعة ومع إسرائيل في الجامعات والمؤسسات الحكومية .

وبالمقابل لدينا  مدرسون في الجامعات ينتقدون إسرائيل ويدعمون المقاطعة ويعانون من الحرمان من التقدم الوظيفي ، وتواصل الإيباك الضغط على الحكومة الأمريكية لسن قوانين  لمعاقبة  الناشطين في حملة المقاطعة ، وفي المقدمة الحرمان من المكتسبات   والمنح لأي مؤسسة  تدعم المقاطعة .

مؤخرا  وضعت  رئيسة الجمعية الديمقراطية في فلوريدا وهي عضو كونغرس يهودية إسمها دبي شولتز قانونا في فلوريدا ضد حملة مقاطعة إسرائيل ، وهذا عمل غير شرعي.

لدينا معلومات مؤكدة أن عتاة  يهود حي بروكيلن في مانهاتن يمولون  عمليات السيطرة على بيوت المقدسيين ، وهذا ما اخبرني به صديقي المحامي بيتر جوزيف، وأن أحدهم غادر إلى إسرائيل وبنى العديد من البنايات من أموال  حي بروكلين ، ويقوم المجرمون الكبار  من حي بروكلين بالهرب إلى إسرائيل  للنفاد من العقاب بسبب جرائمهم الخطيرة التي يرتكبونها وفي مقدمتها  تجارة العضاء والمخدرات والسلاح .

ونشعر بالأسف وهم يسرقون منا الملايين من الدولارات ولا يعاقبهم القانون ، علما أن غالبية يهود أمريكا  ضد إسرائيل ولا يحبون نتنياهو ،  وفي مقدمتهم أعضاء  ما يطلق عليهم "الشارع اليهودي "  وهم محافظون ، وهناك أيضا منظمة الصوت اليهودي للسلام ، والحاخامات لحقوق الإنسان وجماعة روح الله ونساء متشحات بالسواد .

وهناك ظاهرة  أخرى وهي ان العديد من اليهود الأمريكيين يعودون إلى بلدهم الأم من إسرائيل ، لإيمانهم بأنها تسير في منحدر خطير بسبب سياسة قادتها ، كما أننا نحن الأمريكيين  قلقون من علاقة بلادنا بإسرائيل ، وتسرب أموال ضرائبنا لها ، ناهيك عن تدهور سمعتنا العالمية يوما بعد يوم بسبب دعمنا لإسرائيل

لقد أصدرت إسرائيل هذا الأسبوع قانونا عنصريا جديا يقضي بمنع زواج اليهود من غير اليهود ويشمل  الساحة الأمريكية بطبيعة الحال ، كما أننا على علم بأن إسرائيل تتجسس علينا وعلى يهود أمريكا ، بمعنى أن اليهود أنفسهم  لم يسلموا من شرور إسرائيل.

ما هي ملامح السباق الحالي بين هيلاري وترامب؟

السباق  بينهما مخيف إلى حد الهلع ، وأمريكا اليوم تمر بمرحلة خطيرة ، وما نعلمه أن مؤيدي ساندرز سيصوتون لصالح جيلل ستاين  رئيس حزب الخضر الأمريكي ، وتفيد المؤشرات  بفوز هيلاري كلينتون لأن الرجال والنساء سيصوتون لها ، وقد إستطاع ترمب كسب ود الإعلام  من خلال  ما يدفعه لهم من أموال ، لكن حظه  ضعيف .

كأمريكية كيف تنظرين إلى الإنقلاب التركي الفاشل من زاوية  إتهام غولن المقيم في امريكا بتدبيره؟

هذا الإنقلاب تراجيدي  سيعيد تركيا إلى مرحلة اتا تورك ، وهو خرق فاضح لحقوق الإنسان ، بسبب ما سببه من قلق وما  أوقعه من ضحايا في صفوف الشعب التركي، وهذا مثار حزن لنا ، لأن الشعب التركي علماني ليبرالي وليس متزمتا ، وأعتقد أن أمريكا لن تسلم فتح الله غولن المتهم بتدبير الإنقلاب لتركيا ، ونصيحتي للسيد أردوغان أن يضع  المتهمين بالإنقلاب  في معسكرات اللاجئين السوريين بعد نقلهم للمدن التركية.

كلام الصورة

 

مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.44989
Total : 101