Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
لأننا لا نملك سواه!
الأربعاء, حزيران 11, 2014
احمد عبد الحسين

 

الوقوف مع الجيش العراقي وهو يقاتل الإرهاب أمر بديهي لا يحتاج اتخاذه إلى جزء من الثانية للتفكير به. هناك الآن معركة بين مسلحين راينا همجيتهم عياناً في قتل الأبرياء منذ سنوات ولا يخفون طائفيتهم ووحشيتهم وحقدهم على كل ما هو متحضر، وبين جيش قوامه أبناؤنا وأخوتنا وإنْ كان يقودهم أغبياء لصوص طائفيون وقساة فاشلون.
نحن مع الجيش في حربه ضد الإرهاب بلا أدنى شكّ 
لكننا كنا نتمنى لو ان كثيراً من أفراد الجيش تخلص من طائفية قوّاده وهمجيتهم. لو انهم لم يوصلوا أهالي بعض المناطق إلى الإذلال بفعل شعارات وتصرفات طائفية مقيتة. في الحروب يكون القتل "مستساغاً" (لأنها حرب) أكثر من الإذلال والتنكيل! 
ولا يخرج لي أحد هنا فيشكك في قولي هذا. هناك شواهد كثيرة على تنكيل وتجريح طائفيّ قام به أفراد الجيش .
لكنْ كل ذلك قابل للعلاج والحديث حوله والاعتذار منه شرط التخلص أولاً من الخطر الداهم: إرهاب داعش الذي لن يبقي ولن يذر.
ليس لنا إلا الجيش في التصدي لهذا الجراد الأصفر ، وهو أملنا في طردهم رغم ما بقادته من أوبئة!
مع جيش العراق الذي نتمنى أن يكون قوياً شريفاً وفياً لمهامه لا منقاداً لرغائب طاغية.
مع الجيش بالتأكيد
مع الجيش أبداً لأننا لا بديل لنا سواه.


مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.46859
Total : 101