Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
داعش تقاتل من خلال اليوتيوب!
الثلاثاء, تشرين الثاني 11, 2014
حيدر عبد السادة الابراهيمي
لاشك ونحن نتكلم عن تنظيم متطرف وارهابي وهو مايعرف بــــــ(دولة العراق والشام) هذا التنظيم الذي عاث في الارض فسادا وقتل الاف الابرياء على سبيل الجهاد المزعوم من قبل بعض المرتزقة والمجرمين الذين تم تجنيدهم من قبل بعض الدول التي لاتقل ارهابا عن داعش في سياستها الداخلية مع شعوبها , لابد وان لهذا التنظيم مؤسسة تدير دفة الاعلام لديــــــــه, وهي قادرة على ايصال التهويل الاعلامي المطلوب ايصاله من خلال قنواتها على اليوتيوب ,علما ان اليوتيوب هو موقع موقع ويب يسمح لمستخدميه برفع التسجيلات المرئية مجانا ومشاهدتها عبر البث الحي ومشاركتها والتعليق عليها وغير ذلك. ومؤسس هذا الموقع هو تشاد هيرلي وهو يهودي يسكن في الولايات المتحدة الامريكية ,وقد عمل قبل ذلك في موقع يباي الاسرائيلي , ان من اساسيات كل المواقع العالمية ومن ضمن شروط التسجيل فيها ان تكون العضوية للشخص الجديد بالاسم الحقيقي وان تكون مشاركاته فعالة ومفيدة وخالية من الاباحية او العنف ! ومن ضمن هذه المواقع هو موقع اليوتيوب حيث يضع جميع هذه الشروط قبل الشروع في عملية التسجيل فيه! لكن المريب في الامر ان هذا الموقع يسمح بنشر مقاطع فديوية لجرائم بشعة لتنظيم داعش الارهابي وعند التحقق من اسماء العضويات في الموقع التي نشر من خلالها المقطع الفيديوي نجد ان اسم المستخدم "مستعار" ليس حقيقي ! هذا يدل على حقيقة واضحة ان هذا التنظيم مدعوم امريكيا قبل ان يكون عربيا ! امريكي : بسبب ان الداعم الرئيسي للموقع هو امريكي من اصول يهودية .,وهي مخالفة للضوابط والشروط التي وضعها! عربي: بسبب الردود المتدنية للمعلقين على هذه المقاطع المصورة ! اذا نحن في مواجهة تنظيم مدعوم تكنولوجيا من قبل الدول الكبرى لتستخدمه ورقة ضغط على بعض الدول التي قد تخالفها الراي في قضية معينة او ماشابه ! حيث نجدها تنتقد افعاله تارة! وتعتذر عن القاء المعونات الغذائية او الاعتدة العسكرية بالخطأ عليه تارة اخرى! اي حرب قذرة تدور! يذهب ضحيتها الاف الابرياء من الشباب والنساء والاطفال! هذه الحرب الداعشية تتمحور من وجهة نظري في عدة أساليب استخدمتها الدول الكبرى المهيمنة على العالم وبتوجيه واشراف مباشر من المخابرات الامريكية والموساد الاسرائيلي وبعض المنتفعين من داعش! الاسلوب الاول يعتمد على تجنيد مسلحين مرتزقة وزجهم الى البلاد المراد تدميرها داخليا مستغلين حالة التذمر الحاصل نتيجة سوء الخدمات وضعف المستوى المعيشي للمواطنين في تلك البلاد ! الاسلوب الثاني يعتمد على استخدام قنوات اليوتيوب وشبكات التواصل الاجتماعي وبعض الفضائيات المأجورة لبث سموم هذا الفكر المتطرف بطريقة غير مباشرة ! وفي كلتا الحالتين نجد ان الخاسر الوحيد في هذه المعركة هو الجندي البسيط نتيجة الايدلوجية المتبعة في القضاء على معنوياته العسكرية وكسر روح الارادة في القضاء على هذا العدو القذر! ومن هنا يجب على جميع الدول التي اصابها سرطان داعش ان تتخذ مجموعة من التدابير الاحترازية وان تقوم بدراسة مايجري على الساحة دراسة موضوعية للقضاء وبشكل فعال على هذا المرض(داعش) تتمثل بمجموعة من المحاور المضادة لهذا المرض! الاول:نشر التوعية الوطنية واقصد بالوطنية تعزيز روح المواطنة لدى المواطن بشكل حقيقي والابتعاد عن الكلام الطائفي والمحاصصات الضيقة في الخطابات السياسية او اللقاءات المتلفزة.. الثاني:تاسيس مركز اعلامي قومي مختص بنشر جميع الانتصارات التي يحققها الجيش حتى ولو كانت من خلال التدريب او المناورات العسكرية لتعزيز الثقة لدى الجندي او المقاتل وبث روح التفائل لديه ان النصر على هذه العصابات حتمي وغير قابل للشك في ضل حكومة قوية متماسكة وترسانة عسكرية قوية . متى ماتم الاخذ بهذه المحاور ,وتمت دراستها وتطبيقها على ارض الواقع فعندئذ يقال ان هنالك تنظيم اسمه داعش!
مقالات اخرى للكاتب

تعليقات
#1
بغداد
11/11/2014 - 02:08
هذا هو الكلام المضبوط كما جاء في هذا المقال الذي وضح حقيقة داعش وتنظيمها الإلكتروني من يوتوب مرئي افلام هوليود مع فيس بوك الذي فيه الالاف المرتزقة الذين يبثون سموم قوة الدواعش الافتراضية ولكن الحقيقة ورائها يهود امريكا المسيطرين على البنتاغون والسي اي ا
عاشت ايدك يا كاتب المقال الذي وضح فيه حقيقة الاعلام الداعشي الإلكتروني ومن ورائه ؟!
البلاد العربية لا تمتلك اي شيئ وحكامها ومشاشيخها وملوكها هم عبارة عن غلمان وجواري وعبدان لبلاط السلطان واسيادهم يهود الاشكناز جورج بوش و كلنتن والفلاشا اللي منحدر من سلالتهم باراك اوباما ؟!
اين مصانعنا التكنلوجية في بلاد العرب ؟!
اين اختراعاتنا العلمية والعلماء في بلاد العرب ؟!
اين مختبرات صناعة الادوية الطبية في بلاد العرب ؟!
اين الزراعة الحيوية من طحين ورز في بلاد العرب ؟! ( اذا اوقفت امريكا تصدير الطحين الى مصر يوما واحدا سوف يموت وينتهي الشعب المصري بلمح البصر ) ؟؟؟؟
اين مصانع الاسلحة المتطورة في بالاد العرب ( اشو الطلقة يستوردوهة من الهند لو الصين والان من ايران ؟!!!
اين اللحوم اين الأسماك اين الحليب الاصلي اين واين واين ؟!!!!! وووووو؟!!!
كلشي ماكو اي والله كلشي ماكو غير طاغية مستلم السوط بيده وشيخ سني وشيعي يلقي خطب عبارة عن مخدرات وهذا هو القازوق الاصلي اللي دمروا به الاسلام الحقيقي الذي به بنى رسول الله عليه صلوات الله وسلامه أقوى دولة في العالم ركع لها جبابرة الروم والفرس واخرج الناس من ظلمات القهر والعبودية الى نور المعرفة العلمية والعدالة السماوية عدالة الله الواحد القهار .
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.44727
Total : 101