Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
راية جديدة.. يرفعها الصرخي
السبت, تموز 12, 2014
منى الشمري

في الحرية اللامسؤولة، والديمقراطية والعولمة، والعنصرية والدكتاتورية، والرأسمالية، وانتشار الجماعات المتطرفة، وحرية التجارة العالمية، والتهريب والاتجار في الممنوعات، ووجود الدول الإرهابية، وعدم الاستقرار السياسي، ووجود الأقليات السياسية، والاحتلال السياسي والعسكري، وعدم انتشار الأمن، هذه هي مناشط الإرهاب؛ التي استولت البلاد بكل إشكالها ومظاهرها.

بعدما أجدنا التعريف، علينا معرفة ما هو نوع الإرهاب القادم؟

في الآونة الأخيرة، استوطن إرهاب داعش، قمامته في بعض محافظات العراق، والذي وشح تاريخه بحب السيطرة، وزجر الناس، وتخويفهم، بغية الحصول على مبتغاه، وطرح الفتاوى، بشكل يتعارض مع الإسلام ذاته، وبجهود مبذولة، من دول أخرى، لقمع وتحييد إرهابهم، وبرعوا في تحقيق أهداف سياسية عن طريق هذا الإرهاب.

فلقة جديدة لتكمل ما صنعه داعش؛ فقد كان الشعب يحتاج للمساعدة في نزع الفتيل فكان أن تم إشعال النار في الفتيل، مثل (هرج ومرج) يمثلون بطولاتهم فقط للهلع والرعب، لجموع الشعب العراقي.

انشقت هذه الفلقة؛ من بعد غياب عشر سنوات، من الراهب الشيعي السني، الداعشي المجهول الهوية، ما يسمى بــ (الصرخي) فقد وضع الحبر على الرايات السود الداعشية، أيضا؛ قام بتردد الفتاوى الخاصة به، وصنع الرعب والتخويف من جديد وذلك للسير في إتباعه، والتمسك با جناده وأزلامه، بصفه صائغة للتشويش العقلي ، صرنا لا نرى من نريد أن نتبعه (الصرخي) أم (أبو بكر البغدادي)، أم نتبع سير الظلام، والأزلام المغشية، والعجوز والعمياء هي (الحكومة العراقية) فما تبقى في بال الشعب وتصوره شان.

راية تتكلم عنوانها بسفك الدماء على من بقيا سالما، يطالبون ويناشدون، بإحلال "تغيير" بأساليبهم الخاصة، مصوغا ذلك باسم "دولة إسلامية شيعية" وباسم "الإمام المنتظر" (عج) لا سامح إمام هكذا عمائم .

سميت آنذاك؛ السياسة العمياء من الظاهرة الداعشية بــ (النكسة)، ما بال النكسة هذه والآلف الشهداء تدفن أحياء، وماذا ستسمى ألان، الصرخة الجديدة؛ التي سيقودها (محمود الصرخي)، للاستيلاء على كل من "كربلاء المقدسة "والنجف الاشرف" وهدفهم الذاتي، تحويل الأماكن المقدسة والمراقد، إلى مواقع عسكرية، وسير الأموال، فمثل هكذا قواعد لا يجب الإفراط فيها، لان ذلك؛ سينجم عنها الوقوع في المصائب، والانفعالات التي ترهق الذهن، وتفقد المرء دفء الحياة، والطريق إلى الموت



مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.47147
Total : 101