بالأمس مررت منحنية الرأس من شدة ألم الرقبه ذاهبة إلى الطبيب بأحد شوارع دمشق المحتده عليكم فإذا بي أرى صورتك على حائط الشهداء تنظر لي بنصف ابتسامة ونصف عتب . .
وقفت فارتفع رأسي عاليا وكانت صورته فوق فنزلت ورافقتني إلى البيت واستودعتني ورجعت. .
ويسالوني ماذا قال لك الطبيب. ؟ أولادي لم أذهب للطبيب لقد صادفت بطريقي خالكم جميل وها هي رقبتي عدت بها لكم سالمه