Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
الرواتب الى متى والى أين والحق بات ومكتسب والتجاوز على الاحكام والقضاء والدستور أصبح معلوما
الأربعاء, كانون الأول 24, 2014
محمد صبيح البلادي




ثقافة حقوق الانسان الدستورية 
الحقوق الدستورية صندوق الاجيال 

في الواقع امر الرواتب وظيفية وتقاعدية أصبح محرجا ومربكا للميزانية وخاصة ؛ الامر المرسوم عالميا ؛ وكانت هناك إشارات في الصحف الغربية قبل أشهر ؛ سيعجز العر اق عن سد الرواتب ؛ التصريحات لم تكن إعتباطية لمن يتابع أسبابها في السياسة العالمية نترك خوضها . 

في سياق مساهمتنا المتواضعة ؛ بالتناسق مع كلمة السيد رئيس الوزراء في كلمته بمؤتمر اطلاق تقرير التنمية البشرية لعام 2014؛ عن طريق مكتب شؤون المواطنين بعثت للسيد رئيس الوزراء وأمس بعثنا بها للسيد رئيس المجلس النيابي ولجنتي القانونية وحقوق الانسان بالمجلس وعضوين 

وسنتواصل لارسالها مع كل جهة لها علاقة ونرسل لها ؛ وخاصة الجهات الحقوقية والقضائية . 

مساهمتنا لها أستدلالات ذات عمق كبير ؛ لايمكن تجاهلها بأي شكل من الاشكال ؛ وآثارها على الميزانية ؛ ومع المرسوم لها عالميا ؛ والعراق مقصودا مع من مرسوم له فيها نترك خوضها ؛ 
ونتجة لثلاث قضايا نتابعها ؛ التجاوز على كيان الدستور ووجوده أمر غير مقبول نهائيا والامر أصبح معلوم بكل وضوح ؛ والتجاوزعلى الحقوق المكتسية البتات وظيفيا وتقاعديا غير ممكن ؛ وخاصة أصبح الامر سيفا قاطعا للرقاب ومفقرا لهم ؛ ليس هنا مجال بحثه ؛ ولكن ضياع الحقوق المكتسبة في التشريع والتنفيذ طيلة السنوات ما بين 2003 و2014 والعمل خارج جميع أطر القوانين والدستور وعدم تنفيذ وإحترام قرارات القضاء ؛ أمر مخالف للدستور إلى متى؟ ! 

والامر الثالث في مساهمتنا ومع الأمر الحرج للميزانية ؛ هو حالة المواطن مالك الثروة واهب الشرعية للجميع بما فيها الدستور ؛ وأوكل من ينوب عنه سلطات للادارة أو موظف رسميا ؛ تكون الاولوية لهم يحجبوا جميع إستحقاقاته الدستورية ؛ والتشريعات تأخذ حق هذا لتوهب ذاك .

فآن ألاوان ومعى النظر في الوقت العصيب للميزانية ‘هتمامها وإتجاهها لتشريعات المواطن ؛ وقد كان ضمن ما قدمناه في المواضيع الثلاثة وفي سبيل مصلحة المواطن مواضيع قديمة معها . 

وفي ختام ما تقدم كنا في إستطراد بيان التجاوزات على أحكام القوانين النافذة وعدم العمل بها ؛ وعدم الامتثال لاحكام القضاء ؛ وذكرنا التجاوز على اهم مواد الدستور ؛ ما يؤدي إلغاءه ؛ فهل هناك أمر أبلغ من تجاوز 30 مادة منه ووقف العمل به بالكامل ؛ عدم الامتثال للتشريع بعد نشره ؛ والعمل بإجتهاد سلطة التنفيذ لاغية وجود القوانين الوظيفية والمدنية وقرارات القضاء والحقوق القانونية والتجاوز على مستحقات مالية مكتسبة البتات وضياعها بتعليمات وجداول ؛ وغريب الاجتهاد وحسب قولها [ حسب النظام المتبع لدائرة التقاعد ] بديلا ومخالفا للدستور ونفيا لوجوده وأخيرا ما جاء مع ما مرسل والمنشور من قبلنا دراسة قانونية لحقوقي يؤيد جميع ما ننشره وأساس التجاوز وكأننا لايوجد لنا دستوروقوانين ؛ يأخذ السياق التشريع العمل بباطل التنفيذ . فهل أن ألأوان الرجوع للقانون والدستور والامتثال لأحكام القضاء ؛ نتوجه للجميع بذلك دون إستثناء وخاصة الهيئة العليا لحقوق الانسان ؛ والادعاء العام وإختصاصه التجاوزعلى القانون


مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.44035
Total : 101