Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
متى يتم بناء المدارس المهدمة ياحكومة
الجمعة, تموز 26, 2013
علي محمد الجيزاني

 

هدم المدارس في العراق من قبل وزارة التربية وعدم بناءها حتى الآن سبب الكثير من المشاكل للعملية التربوية والعراق يعاني أزمة خانقة في بناء المدارس منذ أحداث الحرب التي دخلها العراق مع ايران عام 1979 ولحد الان لم تبنى الا أعداداقليلة من المدارس في بعض المدن الكبرى. وبحسب إحصائية لوزارة التربية العراقية عام 2011فان عدد مدارس الطين في العراق يبلغ أكثر من ألف مدرسة، تضم . كثيراً من الطلاب والطالبات ويعتقد الكثير من العاملين في قطاع التعليم في العراق ان اغلب المبالغ المخصصة لتأهيل المدارس ومؤسسات التعليم في العراق تذهب في جزء كبير منها إلى جيوب الفاسدين.ويبقى قطاع التربية يعاني من المدارس التي لا تسد الحاجة لهذه لأجيال آلتي تتحمل ثمن الحروب والنزاعات والصراعات، الداخلية والخارجية.. بعض الطلاب يواصل بدفع من الأهل أو برغبة شخصية، وآخرون ، تتلقفه جماعة مسلحة، وذاك يقع بقبضة مافيات من نوع آخر، تتاجر بكل شيء حتى بالصغار. الحلول كما يقترحها المهتمين بالشأن التعليمي تقع على عاتق الحكومة العراقية ووزارة التربية بالدرجة الأولى.. "فهي التي يجب أن تولي أهمية أكبر لعملية بناء مدارس جديدة تتوافق مع الشروط والمعايير المعتمدة، ويجب أيضاً أن يتم تخصيص ميزانية سنوية ثابتة لعملية بناء مدارس جديدة في ظل التنامي السكاني الكبير الذي يشهده العراق، بالإضافة إلى أهمية أن تفتح الحكومة المجال أمام المنظمات الخيرية ورجال الأعمال للإسهام في بناء مدارس جديدة". لكن مع شديد الاسف ان وزارة التربية قامت منذ أكثر من عام بهدم عدد من المدارس في بغداد والمحافظات وهي بحالة جيدة، بحجة انشاء مدارس جديدة كونها تكلف مبالغ طائلة من الميزانية العامة. كونها قديمة أو ألية للسقوط ،بينما معظم هذه المدارس التي تم هدمها بحالة جيدة وافضل من التي سيتم بنائها، لأن الفساد الاداري والمالي سيكون حاضراً. أن مدارس العراق السابقة في غاية الجودة، بدليل ان بعض المقاولين القائمين على الهدم أخذوا مخلفاتها من الحديد والطابوق والشبابيك وباعوها بالاسواق، وهذا يتطلب وقفة من مجلس النواب للحد من تكرارهذه الاعمال.ولا تزال أماكنها فأرغه ًًًو متروكة.


مقالات اخرى للكاتب

تعليقات
#1
علي محمد الجيزاني
19/09/2013 - 02:46
يوميا مقتولين مذبوحين
يومياً مقتولين مذبوحين.
لنا عراق تاريخه مملؤ بلدم كلما أينع رؤوس أحراره حان قطافها بحد السيف لايزال هؤلاء القتلة يخالفون الرأي،يومياً نحن مقتولين مذبوحين الفقراء في بغداد والمحافظات الجنوبية ماهو ذنبناً أيها المتوحشين التكفيريين هل تتحملون كلكم ما يمكن أن يحدث اليوم او غدًا؟! أنتم تتحدثون ليل نهار عن حرمة دم المسلم وعن حرمة دم العراقي على العراقي فهل راجعتم أنفسكم الآن وفي اللحظات الأخيرة قبل أن تجري أنهار الدم ;سنقولها لكم أيضا "ملعون" كل من أفتى أو حفز لإراقة الدم العراقي من اي مذهب انتم أيها الأوغاد الكفرة ماذا حل لكم بقتل الفقراء العراقيين إذا كنتم على دين الإسلام دين يدعو للخير والمحبه والسلام وليس اداه للتكفير والارهاب وبث الكراهيه ايها العراقيين ما تنفع تلك المسماة بمؤتمرات او حوارات الأديان مضيعة للوقت ويظهرون على الشاشات الفضائية بابتساماتهم المصطنعة وكل واحد متحفظاً بذات الوقت بخنجره المسموم وعقائده الثابتة وان جماعته هم الفئة الناجية والباقون على ضلال وحان قتلهم ياالله ماهذه الخزعبلات والعقول المتحجرة الكافرة في هذا القرن الحادي والعشرين كل البلدان تحسنت إلا نحن العراقيين ماذنبنا بحثت عن القتل في كل الديانات خلال سبعون عام فلم اجد؛ لا عند اليهود انتحاريين يفجرون انفسهم ( ولا حمقاء ) حاملين احزمة للتفجير وسط الفقراء ولا حز الرقاب ؟ولا الدين المسيحي أيضاً لم اجد فيه مثل أوصاف هؤلاء القذرين أيها العراقيين الكل تدافع عن رقابها ابحثو عن هذا الإرهابي المجرم احرقوه واحرقو آهلة اخرجوا أيها العراقيين
مظاهرات عارمة تخويل الجيش والشرطة والحكومة بملاحقة هذه العناصر وحرقها مع أهلهم ومحاسبة عشائرهم وكبارهم ليكون عبره للمجرمين السفله. علي محمد الجيزاني
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.39868
Total : 101