Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
لماذا نحتاج عرض الاسوة الحسنة
الثلاثاء, كانون الثاني 28, 2014
عبد الهادي الزيدي

 

قرأت مقال على احد مواقع الانترنت ، يحاول ان يقلل من شأن موضوع حساس وضروري ذكره سماحة المرجع اليعقوبي (دام ظله) ، وبالحقيقة ما هو الا حلقة من مسلسل الهجمة التي يتعرض لها هذا المرجع العظيم، وهي من ضمن سنة التدافع التي يحاولون بها ازالة هذه القيادة من الساحة تماما.

ان الحاجة لدراسة حياة رسول الله (ص) وعرض صورة الاسوة الحسنة في حياتنا اليومية له عدة مناشئ:

المنشأ الاول: لا يخفى على الجميع ما يمر به المجتمع الاسلامي من حالة ضياع وابتعاد عن المنهج القويم الذي خطه رسول الله (ص) واهل بيته، لا على مستوى اداء القيادة الدينية، التي يطلق عليها مراجع (عليا) ولا قادة المذاهب الاخرى هم بالمستوى المطلوب ايضا. وبهذا الاداء السيء اصبح لزاما على القيادة الحقيقية للامة ان تصف لهم العلاج الصحيح ليشخصوا الفرق بين قيادة رسول الله (ص) واهل بيته (ع) للامة وبين من يدعيها اليوم، وهم يتسلطون على رقاب الناس بأسم رسول الله (ص) وهم ابعد الناس عنه. فلو سألت هؤلاء الذين يسمون انفسهم مراجع الامة (الكبار) عن سيرته وما مر به وما هي ملابسات الظروف التي مر بها، لما استطاعوا الاجابة. لانهم لم يطبقوا اوضح معالم حركته المباركة، وهي الامر بالمعروف والنهي عن المنكر، ولم يتجشموا عناء تحمل اعباء هذه المسؤولية، فهل انكروا يوما حالة سلبية في المجتمع؟ هل سمعتم يوما انهم اصدروا كتبا او كتيبات حتى لتهذيب الامة؟ او اوضحوا ملابسات تاريخية حصلت مع الرسول (ص) او الائمة الاطهار (ع) ؟ الا ينطبق عليهم التطفيف الذي نبذ فاعلوه بكلام الله عز وجل صراحة ووعدهم بالويل، فهم يأخذون من رسول الله (ص) اكثر مما اعطوا، اخذوا القداسة التي اضفيت على هذا المقام، والاحترام من الناس، وتقبيل اياديهم، وهم لم يؤدوا ما عليهم من مسؤوليات. هل كان السلف الصالح بهذا المستوى من الخنوع واستخدام الطرق الشيطانية في تسقيط المؤمنين؟ هل كان السلف الصالح يسكت عن الظلم الذي يرى بأم العين ويعلم به القاصي قبل الداني؟ وامير المؤمنين (ع) يقول : ولولا ما اخذ الله على العلماء ان لا يقاروا على كضة ظالم ولا سغب مظلوم. وعلى الرغم من كل ما يتعرض له المسلمون من مظالم وهم ساكتون..

الا يحتاج هذا التخاذل من القيادات الدينية (العليا) الى عرض ودراسة لسيرة الرسول (ص) لكي يستشعروا مسؤولياتهم؟ وحتى يتمكن المستغفلون من البسطاء التمييز والتفريق بين المنسجم مع منهج رسول (ص) وبين من يدعي ادعاء؟

المنشأ الثاني: كثرة الهجمات التي تنال من شخص رسول الله (ص) من المستشرقين ومن الذين حسبوا على الاسلام، فظهرت رسوم الكاريكتور والافلام التي تسيء لشخص رسول الله (ص) والسبب الرئيس الذي يكمن وراء تجرئ بعضهم هو عدم عرض السيرة العطرة له (ص) لا في الحوزة العلمية التي يتبناها (الكبار)، ولا يوجد أي حث منهم على الاتجاه بهذا الطريق، واذا قلتم بانهم يحثون، فأذن نحن بحاجة ماسة اليوم لعرض الاسوة الحسنة وهذا ما اراده الشيخ اليعقوبي.

وهم من جرئوا الآخرين على الاعتداء على شخصية الرسول (ص) ببعض ممارساتهم، منها: عندما تشوه صورة الرسول (ص) لم يكلفوا انفسهم لاخراج الناس في مظاهرات تندد بهذا الموقف، او تقاطع بعض الدول التي تبنت هذا التشويه! اما اذا كان هناك كلام على المرجع (الاعلى) ـــ وهو صحيح ــ فانهم ينفرون الناس ويخرجونهم لصد الاعتداء على رمزهم الوهمي، اما الرمز الحقيقي فانهم لا يبالون ما يفعل به. وهذا ما كان سببا في تمادي الاخرين؛ لانهم علموا علم اليقين ان هذه المرجعيات (الكبيرة) لا يهمها شأن الرسول (ص) اذا سلمت مصالحهم.

ومن جانب اخر، الم تقرأوا او تسمعوا ما تحدث به (احمد القبنجي) وعلى الملأ عن رسول الله (ص) وكيف عمل على التقليل من شأنه وبكل صراحة، واخرين ادعوا ان رسول الله (ص) اقنع بعض السذج بجنة خضراء وحور عين وهم يعيشون في الصحراء ولم يروا هذه المواصفات.. الى غير ذلك من الافكار التي توهن الاسلام ورموزه؟ وهذه الكتب تباع امام براني المرجع الاعلى. فهل كلف نفسه يوما ما لمتابعة ما ينشر هناك؟ هل كلف نفسه لما يعرضه اهل المحال التجارية من ملابس امام برانيه؟ وكيف انها ستسهم في عرض مدينة امير المؤمنين (ع) امام العالم؟ فكيف ستصلح حال البحرين وهي لم تكلف نفسها بأصلاح جيرانه؟؟

هذه الافكار المسمومة التي تعرض على المجتمع الا تستحق ان نكون بأمس الحاجة لعرض الاسوة الحسنة؟ ودراسة سيرة رسول الله (ص)؟ ام نفعل كما تفعل المرجعية (العليا) ونختبأ في جحر من جحور النجف، ونقول لا يوجد خطر على الاسلام فانه على خير؟

المنشأ الثالث: الا تعلمون بتغيير النظام الذي كان يحتكر الاعلام وكل وسائط التواصل مع العالم الداخلي والخارجي؟ الا تعلمون ان العالم الاخر لا يعرف عن رسول (ص) الا اللحية الطويلة والثوب القصير والسيف الذي يستخدم لقطع الرقاب؟ ولم تعرض السيرة العطرة له (ص) على مدى قرون من الزمان؟ وقد تربت اجيال لم تعرف ما قام به رسول الله (ص) من جانب اصلاحي في الامة، وعرض الجانب الانساني في الاسلام؟ الا تعلمون ان الامام المهدي (ع) يريد ان يوصل الرؤى الصحيحة لشخصية الرسول (ص) على العالم ليقنعهم بالاسلام دينا وطريقا ليسلكوه؟ الا تجدون فرصة اليوم افضل من الامس لعرض الاسوة الحسنة على العالم ليغيروا ما طبع في اذهانهم عن الاسلام بسبب ما كان يعرض سابقا؟ واذا كان الحال هذه، الا يجب اتباع طريقة رسول الله (ص) في اقناع الاخرين ليقربهم الى الفكر الصحيح، الم يقل رسول الله (ص) : (امرنا ان نكلم الناس على قدر عقولهم) فهل تريد ان يكون الحديث مع المسيحي او اليهودي على الخرطات او نواقض الوضوء او الخلل بالصلاة، ام ان نقنعهم بالمنهج الاساسي كما قال امير المؤمنين (ع) : (اول الدين معرفته).

ثم ليس مشكلة الشيخ اليعقوبي ان يتحدث بلغة عالمية يخاطب بها جميع ابناء البشر، فرسول الله (ص) بعث رحمة للعالمين وليس للجزيرة فقط، لذا فان حديثه ومواقفه والقرأن الكريم جاء ليصلح حال العالم اجمع وهو ليس حكرا على احد. اما الذي يفتقد اسلوب الخطاب مع الجميع فعليه ان يتعلم من الشيخ اليعقوبي هذه الطريقة. فعلى سبيل المثال لا الحصر: عندما تريد ان تقنع اوربي بمظلومية الامام الحسين (ع) فهل ستقول له: ان يزيد شارب خمر، ويلهو بالقرود، ويواقع الاجنبيات؟ من المؤكد ان هذه الافعال يعدها افعال طبيعية ولا يستشعر الظلامة التي وقعت على المسلمين قبل الحسين (ع) . القران والرسول (ص) واهل بيته (ع) علمونا اسلوب للحديث مع هذه الشريحة من الناس، قال تعالى:  {ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125

{وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ }العنكبوت46

والحكمة ان تضع الشيء في محله، ان تقول لهم ما يفهموه لكي تحقق النتيجة المرجوة. فلا بد ان تقول: ان يزيد قاتل النفس المحترمة فهو ارهابي، ولا يؤمن بتداول السلطة سلميا، ولا يؤمن بحقوق الاخرين، وهو دكتاتور... هذه اللغة هي التي سيفهمها ويتفاعل معها. هل هذه الطريقة تنقص من الامام الحسين (ع)؟ او ترفع من شأن يزيد؟

اما قولك : (ثانياً: يصف الشيخ اليعقوبي، رسول الله، بأنه (أعظم مصلح إجتماعي)، وهو وصف يقلل من قيمة ودور وحقيقة الرسول الأكرم، وقد استخدم اليعقوبي ما استخدمه بعض المستشرقين المغرضين في كتابتهم عن الإسلام، فقد أرادوا تجريد الرسول والرسالة الاسلامية من صفتها الإلهية ومن كونها خاتمة الرسالات السماوية، من خلال استخدام مصطلح (المصلح والاصلاح)، والمعروف أن الاصلاح يعني إجراء تعديلات تقويمية لوضع قائم، أي الإبقاء على الأسس والثوابت مع إجراء عملية تصحيح لأخطاء هنا وهناك، فهذا هو الإصلاح.

في حين أن الرسول صلى الله عليه وآله، جاء برسالة تغييرية للمجتمع، فمهمته كانت (التغيير) وليس الإصلاح. وهذه نقطة جوهرية في فهم الرسالات السماوية، ودور الإسلام في الحياة). انتهى

اقول: ان صفة الصلاح اتصف بها الانبياء كما جاء في القران الكريم : {قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِن كُنتُ عَلَىَ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقاً حَسَناً وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ }هود88

وقد استشهد بها رسول الله (ص) ، وقد وصف الباري عز وجل بهذه الصفة ، قال صاحب معجم مقاييس اللغة( والرب المصلح للشيء. والله جل ثناؤه الرب لانه مصلح احوال خلقه. ) ج 2 ص 382

وقد وصف القران بأنه مصلح للنفوس،  يقول السيد الطباطبائي في تفسير الميزان ج 13 ص 182

(فبين في هذه الايات ان القران شفاء ورحمة وبعبارة اخرى مصلح لمن صلحت نفسه ومخسر للظالمين وانه اية معجزة للنبوة).

فهي لفظة عربية اصيلة فالاصلاح ضد الفساد على ما قال اهل اللغة. ولا يعني ان ذكر المستشرقون لهذه اللفظة يعني تحريمها مطلقا. وفضلا عما تقدم فان الخطاب يجب ان يحمل صفة المقبولية عند الاخر، ولا يوجد أي انتقاص منه، فلا احد يتبادر الى ذهنه ما ذهبت اليه وهذا كاف جدا.

اما قولك :  (مهمته كانت (التغيير) وليس الاصلاح).

قال تعالى (انما بعثت لاتمم مكارم الاخلاق). فضلا عن اقراره الكثير من السنن التي سنها عبد المطلب، وهناك قضايا تتعلق بالعقيدة نفسها لم ينفها، فكان هناك احنافا يعبدون الله وهم موحدين، حتى المشركين، انما اراد ان يصلح امرهم لانهم يعلمون بوجود الله الا انهم اشركوا به.

{وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ }الزمر38

{وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ }الزخرف87

{وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ }لقمان25

يقول: (ثالثاً: يرى الشيخ اليعقوبي أن الرسول (مؤسس خير أمة أخرجت للناس من العدم) وهذه العبارة شاذة على المفاهيم الإسلامية والفلسفية بشكل عام، فالله سبحانه هو الذي ينشئ من العدم، وليس لأحد من خلقه أن يخلق شيئاً من العدم. كما ان المجتمع الذي عاصره الرسول، كان نتاج أقوام وأجيال وحلقات بشرية ضاربة في القدم وصولاً الى آدم عليه السلام، وعليه فلا يمكن وصف أي حلقة وسطية بانها خُلقت من العدم.) انتهى

وهذه العبارات تخالف ما تقدم، كيف كان مجتمع رسول الله نتاج لاقوام واجيال سبقت، ومن جهة تعترض على الاصلاح، فهل انهم نتاج لاقوام واجيال مضت يعني ان هناك مستوى معتد به؟ فأذن لماذا الاعتراض على الاصلاح! واذا جاء رسول الله (ص) بالتغيير كما تقول اذا ما هو سبب الاعتراض على العدم!

ورد في كتاب معجم مقاييس اللغة، ابو الحسين احمد بن فارس زكريا، ج1 ص 14

((اس) الهمزة والسين يدل على الاصل والشيء الوطيد الثابت فالاس اصل البناء وجمعه اساس).

فهل كان هناك وجود لهذه الامة الخيرة التي اخرجت للناس قبل بعثة رسول الله (ص) ؟ وبماذا اصبحت امة خيرة، اليس بالامر بالمعروف والنهي عن المنكر! هل تريد القول ان هذه الامة كانت موجودة قبل رسول الله (ص)؟ وهل يشك احد بتأسيس رسول الله (ص) لهذه الامة سواء على مستوى الفهم الفلسفسي او العقدي، ونصوص رسول الله (ص) ملأت الكتب. اما العدم ، فكما تعلم ان هناك عدم نسبي، فالعدم يسبق الوجود، فعدم علمك بالشيء لا ينفي وجوده. فعدم وجود الامة الخيرة المتمثلة بالاسلام لم تكن موجودة بتعاليمها وجزئياتها وما وصلت اليه هذه الامة. اذن ما المانع من انه (ص) اسس من عدم وجود هذه الامة.

اما مسألة ان الشيخ يدعي المرجعية، فهذا كلام لا يستهوي الا السذج والمغفلين، فهو من شهد له بالاجتهاد خطيا، وهو صاحب الاثار الغزيرة والمؤلفات، وصاحب ارقى درس بحث خارج، والذي الى الان لم يجرء احد من المراجع (الكبار) ان يقول عليه كلمة، او يتمكن من رد اشكال واحد وجه اليهم، وهو صاحب المسائل التي ارغمت مكتب السيد السيستاني على سحب كتيبه والتخلي عنه في ما يخص رؤية الهلال.

وللكلام تتمة باذنه تعالى.. 

 

مقالات اخرى للكاتب

تعليقات
#1
ابو جعفر
31/01/2014 - 08:05
اعجاب
السلام عليكم
اود ان اتقدم بالشكر الجزيل الى سماحة الشيخ عبد الهادي الزيدي دام عزه على طرحه هكذا مواضيع لان الامور اختلطت على الامة واصبحت لا تميز لان اغلب الموجودين يقومون بطرح المفاهيم ولا يقومون بتشخيص المصاديق لتلك المفاهيم فجزيتم خيرا......
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.4481
Total : 101